(( فريج بن باحص يتحدى قحطان ومقتله اليوم الثالث ))

بسم الله الرحمن الرحيم


مقتل فريج بن باحص شيخ السوده سبيع على ايدي قحطان واليكم القصه



ضاع لــ حباب بن مخيزيم ال عريج الجروي ناقه عارضت همل لسبيع حول بسقان وراحت معها وجاء حباب على ذكرها لين وصل سبيع وكان ذلك الوقت فيه امان بين القبائل ماحد يدور احد ويوم وصل سبيع وهم شمال جمعور شمال بيشه قلط عند فريج بن باحص شيخ السوده ويوم عرف ابن باحص انه قحطاني قال للعبد جز لي ذيك الرمثه وربطها في حبل وجبها لان ديرة سبيع مربعه وديار قحطان ماربعت كلها سوى الثفن ومن المضه الى طريب ويوم جا العبد بالرمثه قال عطها حباب خلها يعطيها ابن شفلوت يعطيها ناقته فلانه تخضر عليها

فاسيشاط الجروي من الغضب من فراش ابن باحص وقال يافريج زين اني ماقد كليت غداك والله تنشد من هذا العلم وتراني طالبك ماتشد من مكانك هذا عشره ايام فقال ابن باحص معك الى دور الحول ثم قال للعبد رح قل لاهل رنيه لايصبحهم الصباح الا عندي في اشاره لارهاب الجروي وتخويفه

فقام حباب الجروي وقطع له خرقه سودا وعلقها على رقبه الذلول شليله ونحر ديار قحطان لين وصل عشق بن زيد بن شفلوت فقطع عشق الشليل وهم في اسفل طريب وفوق الغضاه

ونوه المنوه بالمغزاء وقاموا يسنون رماحهم وسيوفهم ويحذون خيلهم عند صناع في طريب

وكان عشق جالس عند محذي الخيل ولاهو جايه ذاك الرجال الحمر القصير الي عيونه مثل الجمر قال للحداد سن لي الرمح فسنه الصانع قال زد سنه وكلما عطاه الصانع قال زد سنه والصانع خاف من الرجال وهذ الرجل اسمه

سالم بن ذفال من ال جراش ال الجرو

ويوم خذا رمحه وقفى قال ابن شفلوت للي حوله ان كان الله نصرنا على سبيع وذبحنا فريج فلاهو بذابحه الا الرجال الي دبر يقصد سالم بن ذفال بعد الاستعداد غزوا الخياله وهل الجيش وصبحوهم نهار ثالث شمال جمعور ولاصمدوا سبيع تو قحطان الا وقت قصير على الرغم ان الكثره في صالح سبيع لاكن المخطي دائمآ مهزوم من الله

قام سالم بن ذفال الجروي يتقرب من ابن باحص وشوي ليوم جفل ابن باحص فطرده الجروي وحصانه ماهي بللي هناك وسمع وراه فرس ويوم التفت سالم الاهو محمد المركي الجروي فرسه من بنات العشيربتسبق فرس سالم بن ذفال على ابن باحص فوقف فوق حصانه وهو في جهده وزرق فريج بن باحص وهو بعيد منه بالرمح ليهو منغرس بين كتوفه لاماذاق غيرها

انتصرو قحطان ولا مسوا الا عند اهاليهم

1 - بسقان جبل طويل بين بيشه وتثليث

2 - بنات العشير مربط خيل عند ال درع ال الجرو


ودمتم بخير


اضافه مهمه وفارس غريب ونادر


هذه المعركه شاركت فيها قحطان من الجحادر وعبيده مما يجيرها باسم قحطان حيث كان عدد الغزو فوق التسعين منهم من ال سويدان لوحدهم 11 خيال ومن ال شبوه وال مسعود عدد غير معروف ومن ال عاطف شخص واحد قصته عجيبه جدآ

وهي

كان هذا الشخص وهو من ال شريم العطافا نازل لوحده على صفا الشيوخ ماعنده علم بالمغزى لان الغزيه جات فجئه وكانوا المسارده على خيلهم سارحين يبون يترقبون جموع الغزاه يعارضونهم ولا وعى العاطفي الا الخيل مصبحته فكرهم يبونه فعتزى ونطحهم فقالوا المسارده معك خير حنا غازين على سبيع معى ابن شفلوت وعبيده وقحطان فقال العاطفي مادريت وابشروا بالعوض والله ان اغزي معكم لكن الرجال مامعه ذلول ذلوله طلبها منه رفيق له وخطر عليها لبيشه ولاقد عود ونوقاته كلها لقحات مخض بتنتج فخذ فحل البل هايج قروه واصل عراقيبه وشد عليه ولحقهم غير البعير اذاه يبي يضرب الجيش فراح لحاله مبتعد من الجيس المياسير ويوم بدات المعركه لي البعير ماعاد انفرع يطرد الجيش وهلها فوقها وحط عليهم يوم فطمر من ظهره وسبل على رجله معى الخياله معه شلفا وترس يحتمي به من ضربات الرماح والسيوف وطعن له ذاك الخيال بالشلفا وخذ حصانه وتعلى على الحصان وراح يدور بعيره وجة المعركه مغطيه الارض لي قد هل الجيش بيذبحونه مما سوى فيهم ومسكه وعاد معه غنيمه حصان وسلب فارس