الروافض يفتعلون طنينا سياسيا بسبب برنامج وثائقي للشيخ نبيل العوضي ! [ صور ]
الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ ...
" الطريق إلى كربلاء " اسم برنامج وثائقي صوره الشيخ نبيل العوضي مع الشيخ حسن الحسيني من البحرين يحكي قصة مقتل الحسين رضي الله عنه ... هذه القصة باختصار وكما يقولون من الآخر ... أثار بسببها المعمم الصفوي زوبعة في فنجان ، وغبارا ما يلبث أن ينتشر في الجو عندما علم بعرض البرنامج ! .
تحرك المعمم المهري ومن خلفه أتباعه الغوغائيين لإيقاف بث البرنامج ... ما السبب ؟!
الهولوكست المعروف والعصا المرفوعة دائما : " الـطـائـفـيـة " لأي حركة أو نفس من أهل السنة ! والعاقل يضحك من السبب فهم عندما يكون الأمر يخصهم يرفعون عصا موضوع الطائفية ! ، وفي المقابل يشتمون صحابة رسولِ الله صلى الله عليه وسلم سرا وجهرا ، علانية وخفية في حسينياتهم ، وبيوتهم ويتعبدون الله بذلك ومع ذلك لا يسمونها " طائفية " !
وبالرغم من التطمينات التي أبداها الشيخ نبيل العوضي عن البرنامج إلا أن العقل المتحجر للمهري ومن على شاكلته من المعممين والغوغاء الأتباع لم ولن يقبلوا بذلك !
ولا ينقضي العجب من هؤلاء القوم حقيقة ، يظنون أن محبة آل البيت خاصة بهم فقط - لو سلمنا جدلا أنها محبة - ، أما أهل السنةِ في نظرهم طبعا لا حظ ولا نصيب لهم البتة ، ويحاولون على مر العصور اقتلاع وانتزاع محبة آل البيت من قلوبهم كذبا وزورا ... ولكن هيهات فنحن محبوا آل البيت الحقيقيين ولستم أنتم !
وواضح أنهم يريدون توظيف قضية عرض البرنامج توظيفا سياسيا لمنع عرضه ، ليس حبا في آل البيت أو نقل صورة مشوهة كما يزعمون بل الأمر أكبر من ذلك ألا وهو التأثير الذي سيحدثه البرنامج لو عُرض عرضا حقيقي بفصوله وأحداثه مجردا عن الغلو !
فما هي قصة البرنامج ؟!
وتأملوا جيدا في التحكم والشروط التي تمليها هذه الأقلية على الأغلبية بطريقة فيها من الوقاحة ما لا يستغرب منهم ذلك
برنامج وثائقي تلفزيوني جديد ينتظر العرض على الشاشة الصغيرة
«الطريق إلى كربلاء».. بين صدق النوايا ومخافة التحريف التاريخي
كتب عباس دشتي وأحمد زكريا: «الطريق إلى كربلاء» برنامج وثائقي تلفزيوني جديد من 4 حلقات يؤرخ لواقعة مقتل الامام الحسين عليه السلام ينتظر فرمان عرضه على الشاشة الصغيرة.. وفي الوقت الذي يؤكد فيه مقدم البرنامج والمعلق على أحداثه د.نبيل العوضي ان العمل هدفه توحيد صفوف المسلمين وجمع قلوب أهل السنة والشيعة على حسب سيد شباب أهل الجنة فإن عدد من علماء الشيعة يرفضون عرض البرنامج خشية التحريف أو المساس بشخوص أهل البيت.. وبين صدق النوايا ومخافة التحريف رصدت «الوطن» وجهات نظر جميع الأطراف في الموضوع التالي:
البداية أكد فيها الداعية نبيل العوضي ان البرنامج الوثائقي «الطريق إلى كربلاء» الذي قام بالتعليق عليه يهدف إلى إيصال رسالة مفادها أن جريمة مقتل الإمام الحسين مرفوضة ومستنكرة من السنة والشيعة مشيرا الى أنه أراد التأكيد على أن حب الإمام الحسين مترسخ في قلوب المسلمين.
وقال العوضي إن البرنامج سُجل في أربع حلقات ولم يعرض حتى الآن واعتمد على الحوار وليس به ظهور للشخصيات وقام بشرح تفاصيل الجريمة الكبرى بمقتل سيد شباب أهل الجنة وبينا فضائل أهل البيت وفضائل الإمام الحسين وقصة مولده والظلم الذي تعرض له.
وشدد العوضي: ان السنة والشيعة اتفقوا على أن جريمة مقتل الإمام الحسين من أكبر الجرائم في تاريخ المسلمين مشيرا إلى أن هناك اتفاقاً بين الجانبين على أن كل من شارك في قتل الحسين عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
وأضاف العوضي: لقد استعنا بالكتب المعتمدة في التاريخ الاسلامي بغض النظر عن كونها سنية أو شيعية واستبعدنا كل النصوص الضعيفة أو التي لا سند لها أو تلك التي يختلف الناس على صحتها.
وأعرب العوضي عن أمله ألا تأخذ قضية هذا البرنامج أكبر من حجمها مطالبا بعدم التعجل في الحكم قبل المشاهدة مؤكداً ان البرنامج سيلقى تأييد الشيعة والسنة مشيرا الى أن الروايات الصحيحة التي ذكرت في البرنامج لا يختلف عليها السنة أو الشيعة لان كلها تصب في رفض جريمة مقتل الإمام الحسين رفضاً مطلقاً.
وأشار العوضي إلى أنه سبق وتعرض لقضية مقتل الإمام الحسين في البرنامج التلفزيوني «بكل صراحة» الذي عرض على شاشة قناة «الوطن» في أيام عاشوراء، وكانت ردة الفعل إيجابية من الجانبين الشيعي والسني.
وأكد العوضي أن الهدف الأسمى من البرنامج هو جمع قلوب السنة والشيعة على حب الإمام الحسين بغية توحيد الصف والكلمة.
وحذر العوضي من الفرقة بين المسلمين والتي لا تخدم إلا أعداء الأمة الإسلامية الذين يخططون لنهب ثرواتها وشق صفوفها.
الوحدة
وفي الجبهة المناهضة لعرض البرنامج طالب أمين عام مجلس العلاقات الإسلامية المسيحية ووكيل المراجع الشيعية في الكويت محمد باقر المهري الحكومة بمنع عرض المسلسل بهدف الحفاظ على الوحدة الوطنية وقال إن برنامج الطريق إلى كربلاء يهدف إلى إثارة الفتن الطائفية وإثارة واستفزاز مشاعر المواطنين من خلال تبرئة يزيد بن معاوية من مقتل سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه السلام بالإضافة إلى استغلال البرنامج لأسماء آل البيت عليهم السلام لبث أفكار شاذة في المجتمع الإسلامي المتوحد.
وعليه قال المهري إننا لا نوافق على عرض هذا البرنامج وسوف نقوم باتخاذ الإجراءات القانونية لمنعه وبصفتي وكيلا لجميع مراجع الشيعة العظام أقول إنه لايجوز عرض هذا المسلسل الطائفي بل نطالب جميع المسلمين بمنع هذا المسلسل لأن فيه إهانة لأهل البيت وتبرئة لقتلة الإمام الحسين عليه السلام الحقيقيين.
ضوابط
من جانبه، قال عضو المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية الشيخ د.احمد حسين ان اقدام جمعية الآل والاصحاب على انتاج هذا العمل امر مبارك لا ريب فيه شريطة ان يكون قد تم وفقا لعدد من الضوابط اولها ان يتناول السرد الدقيق لمسيرة الامام الحسين عليه السلام وبيان موقفه الذي انتهت عنده مشاهد الحياة الدنيوية وبدأت معه مسيرته العالمية عندما اصبح رمزا للاحرار وسيداً للابرار والشهداء بعد ان قتل على يد الاشرار مع بيان كامل الحقائق حول هذه المسيرة ودون التبرئة لمن تلطخت يداه بدماء الابرياء وسبى آل البيت الاطهار وعدم استغلال سيرة واسم الامام الحسين اما في ضرب طائفة الشيعة الامامية الاثنا عشرية الجعفرية وتبديعها أو تكفيرها وعدم المزايدة عليهم في اتباعهم وحبهم لآل البيت والالتزام بأخذ كافة الآراء الواردة في السيرة العطرة للامام الحسين الشهيد وابرازها مما يحقق عنصر التوافقية في هذا العمل الاعلامي، كما ينبغي ان يبرز العمل التفاف المسلمين ووحدتهم الكبرى والدعوة من خلال مشاهد صريحة لبث المحبة والاتحاد بين السنة والشيعة معا دون ان يكون انتقاص من قدر أي فئة لحساب الاخرى.
واضاف حسين انه دون هذه الضوابط الهامة والضرورية يظل العمل الذي تم انجازه من قبل الشيخ نبيل العوضي والشيخ حسن الحسيني عملا احاديا لا يمثل الا وجهة نظر واحدة وينبغي ان يوجه لفكر فئة واحدة فقط لا سيما وانه قد استبعد علماء الشيعة وعلماء اصحاب المذاهب الاربعة وعلماء الصوفية من المشاركة في مراجعة هذا العمل من الناحية التاريخية والعلمية المحضة.
واصدر الشريف محمد بن علي الحسني الرئيس العام للرابطة العلمية العالمية للانساب الهاشمية بيانا قال فيه ان الدين الاسلامي دين رحمة ومودة وتسامح وقد نهانا الشارع العظيم عن العصبية والتعصب وإثارة الفتن والفرقة واستغلال غفلة الأمة الاسلامية المنكوبة لبث سموم الفتن والطائفية النتنة بين عباد الله بزعم الحقيقة المطلقة عند هذا المذهب أو ذاك، خصوصا بين الطائفتين العظيمتين السنة والشيعة التي لكل منهما جذوره بالاسلام وله مدرسته واستنباطاته وفهمه لكتاب الله وسنة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولكن من المستغرب الا يراعى برنامج الطريق إلى كربلاء آراء المذاهب الاخرى والمدارس الفكرية المتعددة.
كما اصدر مركز الحوار السني الشيعي بدولة الكويت بيانا اكد فيه اتخاذ كافة الاجراءات القانونية والقضائية لوقف أي عمل درامي تلفزيوني أو عبر أي وسيلة مقروءة كانت أو مسموعة خصوصا عبر المؤسسات الحكومية والتي تتناول تجسيداً لشخوص آل بيت النبي تزويراً وتشويهاً متعمداً دون الرجوع الى مصادر متفق عليها عند المذاهب الاسلامية او مراجعة واخذ موافقة معتمدة من مؤسسات ومراكز اسلامية بحجم هيئة كبار العلماء في السعودية وكذلك المجمع الفقهي برابطة العالم الاسلامي وكذا الازهر الشريف ونقابات الاشراف بالعالم الاسلامي أو جامعة الزيتونة أو المجلس الاعلى الشيعي في لبنان أو وكلاء المراجع بالنسبة للشيعة الامامية والزيدية والأباضية أو أي مرجعية من أعلام المسلمين المقبول عن المذاهب الأخرى.
تاريخ النشر 24/10/2009
الطريق إلى كربلاء!!
نبيل العوضي
البرنامج الوثائقي (الطريق إلى كربلاء) الذي قمت بتصويره مع الشيخ (حسن الحسيني) ولم يكن يهدف الى اي إثارة لفتنة بين السنة والشيعة بل على العكس تماماً فقد حرصت مع الشيخ الحسيني على اختيار العبارات والكلمات التي تجمع ولا تفرق وتؤلف القلوب ببعضها.
والبرنامج الذي توزع على أربع حلقات ليس مسلسلاً، وليس فيه تجسيد لأي شخصية ولم يكن درامياً بل كان وثائقياً حاله حال أي برنامج علمي يعرض قصة تاريخية.
أستغرب أن تثار ضجة حول برنامج مثل هذا أنا متأكد أن الشيعة سيستحسنونه قبل السنة، فالجريمة الكبرى التي ذهب ضحيتها (الحسين) عليه السلام (وآل البيت) الطاهرين عليهم السلام عندما كنا نرويها أثناء التصوير تأثر طاقم التصوير بها لدرجة أن بعضهم أخذ يبكي من الحزن والألم على ما حصل لسيد شباب أهل الجنة والشهداء الذين معه.
أنا لا أعلم سبباً مقنعاً يجعل السيد (محمد باقر المهري) يدعو فيه الحكومة لمنع هذا البرنامج حفاظاً على الوحدة الوطنية!! مع العلم أن الطوائف كلها تستنكر جريمة قتل (الحسين) عليه السلام، وأجزم أن البرنامج - بإذن الله - سيلقى القبول عند الأطراف كلها، ولن يؤدي كما يقول (المهري) الى (إثارة الفتن الطائفية واستفزاز مشاعر المواطنين) ولم يبرئ البرنامج بزيد بن معاوية من تلك الجريمة النكراء كما زعم (المهري) في اعتراضه.
إن المشكلة اليوم في جهل الكثيرين من أبناء المسلمين بفضل آل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وعدم معرفتهم قدرهم، وحجم الجريمة التي ارتكبت في حقهم، والبرنامج يهدف الى إعطاء (الكل) عليهم السلام حقهم ومكانتهم والدفاع عنهم ورفع الظلم عنهم، أما قول السيد (المهري) إن فيه (إهانة لأهل البيت وتبرئة لقتلة الإمام الحسين عليه السلام الحقيقيين) فأنا أرجو من جميع القراء أن يشاهدوا البرنامج ويحكموا بيني وبين السيد (المهري) في حكمنا على هذا البرنامج، وهل سيكون (طائفياً) كما ذكر السيد (المهري) أم أنه سيجمع القلوب على محبة (آل البيت) عليهم السلام ويرفض الظلم ضدهم.
( الطريق إلى كربلاء ) اسم لعمل إعلامي مميّز مكوّن من أربع حلقات تلفزيونية ، مدة كل حلقة نصف ساعة ، قامت على إنتاجه جمعيّة الآل والأصحاب بمملكة البحرين ، وتنفيذ مركز الأمة الإعلامي ، مساهمةً منها في تقديم المشاريع الوحدويّة ، والتي تساهم في جمع الكلمة ، وتوحيد الصفّ ، وتقديم تاريخنا إلى الأمة في ثوبٍ يجمع المسلمين حول حبّ أهل البيت والصحابة ، عليهم رضوان الله جميعًا .
الفكرة والإعداد والتقديم :
كان صاحب فكرة هذا العمل المميّز، هو رئيس لجنة الدعوة بالجمعيّة ، الشيخ حسن الحسيني ، صاحب الإصدارات والأشرطة المعروفة ، كما قام أيضًا بإعداد المادة العلميّة الخاصة بالبرنامج ، أمّا التقديم : فيشارك الشيخ حسن الحسيني ، فضيلة الشيخ نبيل العوضي من دولة الكويت الشقيقة .
وصف البرنامج :
( الطريق إلى كربلاء ) عمل يتناول في القسم الأول منه سيرة الصحابي الجليل الحسين بن علي رضي الله عنهما سبط الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، لنعيد الأمة إلى هذه الحقبة التي لازالت ترمي بظلالها حتى اليوم علينا . أمّا في القسم الثاني منه ، فالحديث منصبٌ حول فترة بيعة يزيد ، وبيان موقف الحسين من توليته ، ثمّ إرسال أهل الكوفة للحسين الكتب والرسائل بالبيعة ، مع وصف خروج الحسين بن علي رضي الله عنهما من مكة إلى كربلاء وموقف الصحابة من ذلك ، ثمّ استشهاده في موقعة الطّف بالعراق مظلومًا ، بعد معركة داميةٍ غير متكافئة .
إعدادات البرنامج :
هذا البرنامج جمع بين الإلقاء المؤثّر والتّمثيل الصّامت ، وعرض الخرائط ، بأسلوب مشوّق ، إضافة إلى النشيد الهادف ، والذي قام به المنشد السعودي : وائل أبو ريان ، بمشاركة المنشد العراقي : محمد العزاوي .
الجانب الفني :
تم تصوير العمل بكاميرا : سوني 900 دي آر Sony 900hdr حيث تعتبر الأفضل بمثيلاتها وفئتها من الكاميرات ، وقامت شركة المرجان بإدارة وحدة التصوير والعمليات الفنية ، ومن إخراج المخرج السّوري : عبد الباري أبو الخير .
مواقع التصوير :
كان مركز الأمة الإعلامي حريصًا على أن يتم تصوير العمل بالمناطق المشابهة للحدث الحقيقي ، حتى تتوافق المادة العلميّة مع الفكرة وأجواء هذه الحقبة المهمة، ولكي ترسخ بذهن المشاهد بشكل واضحٍ ومباشر .
يقول الأستاذ عبد الله العوضي – عضو مجلس إدارة مركز الأمة الإعلامي - : ( حقيقةً تشرفنا بتقديم الشيخ نبيل العوضي ، والشيخ حسن الحسيني ، اللذين قادوا سفينة العمل بكل اقتدار وتميز، و أفضوا عليه عمقاً وبعداً آخر ينقل المشاهد بروحانية وسكينة ، ولا يخفى على العقلاء مدى أهمية الأعمال التي تجمع الصف وتلملم الجراح عن طريق سرد الوقائع التاريخية الصحيحة ، ومعالجتها بطريقة وسطيةٍ و بفكرٍ مستنير ) .
هدف البرنامج :
يقول الأستاذ عبد الناصر أبو سيف – رئيس جمعية الآل والأصحاب بالبحرين - : ( إنّ استشهاد الحسين في كربلاء، إنما هو من إكرام الله تعالى للحسينt، وذلك لمنزلته عند الله لا لهوانه عنده، كما أكرم الله بالشهادة حمزة و علياً ، وعمر وجعفر رضي الله عنهم جميعاً .. لذا فقد قامت جمعيّة الآل والأصحاب بإنتاج هذا العمل ، وذلك توافقاً مع سياستها في التطرق إلى المواطن المهمة والحسّاسة في تاريخنا ، لا للإثارة التي تكتنفها إعلامياً ، ولكن لعرضها على المشاهدين بكلّ موضوعيّة ، بعد معالجتها واستخلاص الدروس والعبر من تلك الحوادث التاريخيّة التي مرّت بالأمة ، والتي لازالت بعض تبعاتها تعصف بالصفّ الإسلامي ) .
وسيعرض هذا البرنامج على بعض القنوات الفضائية خلال الأيام القادمة ، ومنها : قناة الوطن ، قناة صفا ، قناة قطر ، قناة اقرأ .
__________________
** تذكر أن من أحب الأعمال إلى الله : الصلاة على وقتها وبر الوالدين **
استمع للقرآن أثناء تصفحك
http://www.tvquran.com
28-10-2009, 05:59 PM
تعليمات المشاركة
المواضيع المتشابهه
العرض العادي
