المجوس يخلطون بين الصحابة والمنافقين
**الرافضة يخلطون بيــــن (الصحابي ) و (المنافق)؟**
الصحابة - رضوان الله عليهم -
قد نزلت في مدحهم الآيات وورد في فضائلهم صحيح الروايات
والمنافقون - أخزاهم الله -
قد نزلت في ذمهم الآيات وورد في فضائحهم صحيح الروايات
ولا يلتبس صدق الصادقين بكذب الكاذبين
إلا على أجهل الجاهلين !!
فإن للصحابة رضوان الله عليهم خصالاً لا تتوفّر إلا فيهم
زكى الله بها بواطنهم وظواهرهم
فهم
ركع
سجداً
يبتغون فضلاً من الله ورضواناً
إذا حدثوا صدقوا
وإذا واعدوا وفّوا
وإذا أئتمنوا حفظوا
وإذا خاصموا أنصفوا
وإن للمنافقين - أخزاهم الله- خصالاً لا تتوفّر إلا فيهم
فضح الله بها بواطنهم وظواهرهم
فهم إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى
يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلاً
وإذا حدثوا كذبوا
وإذا واعدوا أخلفوا
وإذا ائتمنوا خانوا
وإذا خاصموا فجروا
وهنا فوائد :
أولاً:
( لا يوجد في المهاجرين منافق على الإطلاق )
ثانياً:
( المنافقون أعداد قليلة في بعض قبائل الأنصار معروفة أسماؤهم)
ثالثاً:
( المنافقون في عصر النبي -صلى الله عليه وسلم - وعصر الصحابة - رضوان الله عليهم-
مصيرهم إنقسم إلى ثلاثة أقسام :
( القتل)
( التوبة)
( مرض الدُّبيلة)
رابعاً:
( حذيفة بن اليمان- رضي الله عنه -
متابع للمنافقين في عهد الخلفاء الراشدين
- أبو بكر وعمر وعثمان - رضي الله عنهم
حتى لاتكون لهم ولاية صغيرة أو كبيرة على المسلمين )
خامساً:
( هذه قائمة بأسماء المنافقين وهم:
- عبد الله بن أُبي بن سلول
- الجدّ بن قيس
- معتّب بن قُشير
- خذام بن خالد
- ثعلبة بن حاطب
- أبو حبيبة بن الأزعر
- عبّاد بن حنيف
- حارثة بن عامر
- مجمّع بن حارثة بن عامر ( وقد تاب)
- زيد بن حارثة بن عامر ( وقد تاب)
- نبتل بن الحارث
- بجاد بن عمران
- وديعة بن ثابت
- الجلاس بن سويد ( وقد تاب)
__________________