مطالبات باسكان بالتقسيط للموظفين (مشاركتين بصحيفة الوطن السعوديةالعدد 2048والعدد2945)
--------------------------------------------------------------------------------
أحياء للموظفين في المدن والدفع بالتقسيط لحل مشكلة السكن
عوض صليم محمد القحطاني - نجران
العدد: 2048 التاريخ: 09/05/2006 الصفحة: 26 القسم: نقاشات
الكل منا إذا سألته ماذا يهمك في دنياك أو بالمعنى الصحيح ما الذي يشغلك في حياتك؟ لتجد أغلب الإجابات (أريد منزلا)، لي ولأبنائي قبل أن أموت. فعلا.. فهمي أنا وأكثرية من أعرفه هو أن نمتلك منزلا.
كيف وهناك عوائق؟
عوائق تبدأ بالبحث عن أرض والتي قد تصل للسعر المتوسط 150.000 ريال، ليتحمل دينا جديدا يقضيه على مر بضع سنين ثم تبدأ رحلة المشاوير في البحث عن مقاول وأن يبدأ فعليا بمبلغ 100.000 ريال، كحد أدنى وكثرة الطلبات التي قد يضطر صاحب البناء للانتظار طويلا ناهيك عن الذي ليس في منطقة سكن أهله (أي المنطقة التي اشترى فيها قطعة أرض) من الذي سيشرف على البناء، تحمل عناء السفر باستمرار لإنهاء (فلة العمر) وقد يطول حديثي في شيء يعرفه المجتمع وليس بالغريب أو الجديد ولكن الذي يدور في بالي إلى متى تلك المعاناة؟، لا أحد يملك منزلا إلا الذي يتجاوز الأربعين سنة. إلى متى انتظار القروض التي يطول انتظارها عقودا وليس سنين؟.
قد أتوصل إلى فكرة أرجو إيصالها فأنا متأكد أنها ستفرح الملايين، هي أن يكون في كل منطقة بل محافظة حي للموظفين (ليس مجرد اسم حي فقط كالموجود حاليا)، يتكون من فئات (أ، ب، ج، د، هـ) وكل فئة كالتالي:
1- فئة (أ) للموظفين الذين رواتبهم (10.000 ريال) يؤخذ منهم مثلا (4000 ريال شهريا) للراغبين.
2- فئة (ب) للموظفين الذين رواتبهم (7.000) يؤخذ منهم مثلا (3000 ريال شهريا) للراغبين.
3- فئة (ج) للموظفين الذين رواتبهم (5.000) يؤخذ منهم مثلا (2000 ريال شهريا) للراغبين.
4- فئة (د) للموظفين الذين رواتبهم (3.000) يؤخذ منهم مثلا (1.000 ريال شهريا) للراغبين.
5- فئة (هـ) للموظفين أصحاب الأسرتين فأكثر.. إلخ.
قبل البدء في أي مشروع يكون هناك موافقة مبدئية من المواطنين الراغبين في السكن (ومتأكد أنها لا تحتاج إلى بحث أو عناء) بالإعلان في الصحف وبعد حساب جميع التكاليف يعلن في الصحف بمن يرغب عليه التقدم لطلب ذلك مع مشهد من مرجعه وبراتبه وموافقته بذلك وعند اكتمال النصاب فلا أظن أن هناك عوائق أو تأخيرا في البدء بالمشروع للراغبين في سكن في مخططات (المحافظات أو المناطق)، ويكون لديهم شروط معينة مراعاة لرواتبهم (ألا يتجاوز القسط ثلث الراتب)، وفي حالة الرغبة في الفئة (أ) وراتبه مثلا (7.000 ريال) وزوجته معلمة فبالإمكان الدمج، على أن يكون القسط لمدة (عشرين سنة) مثلاً (يقرر بحسب الخسائر)، وتكون كل فئة تفرق عن فئة إما في مساحة الأحواش أو زيادة الغرف، وتكون وزارة معنية يتم الإشراف عليها بالتنسيق مع إمارات المناطق بذلك والاتفاق مع أحد المقاولين على أن يستقطع ذلك شهريا من راتب الموظف مثله كمثل بنك التسليف وبهذا يكون قد حل جزء كبير من هموم كل مواطن:
1- إزاحة هموم البحث عن أرض.
2- إزاحة هموم البناء.
3- إزاحة هموم عيوب البناء التي تتكرر ولجهل بعضهم بأكثر أمور البناء.
4- التطور العمراني في كل محافظات المملكة.
5- بناء وحدات سكنية مرتبة دليل التطور الحضاري.
6- في كل فئة سكنية تتوفر جميع الخدمات من مدارس، أسواق بدلا من العشوائية في توزيع الخدمات.
7- الراحة لكل مواطن في إزاحة همه الأكبر لتملك وحدة سكنية بدلا من انتظار صندوق التنمية العقاري الذي لديه أرقام انتظار كبيرة.
8- أكبر دليل لما ذكرته (إسكان صندوق التنمية العقاري في كل من مكة المكرمة - الرياض - القطيف) فهو نموذج للمقصود من تملك السكن الفريد وتملك الخدمات.
9- هذه الخدمات مقابل دفع المواطن لقسط شهري مستقطع من راتبه أي لا يمكن المماطلة، أو تأخر حقوق المقاول في عمله الذي قام به.
ذكرت ما ذكرت وكلي أمل في المسؤولين (لدراسته والجدوى منه) في تحقيق آمالنا فليس هذا أملي وحدي بل أمل كل مواطن في الحصول على سكن (فالسكن لا بد منه).
وبعد فترة سمعنا بإنشاء هيئة الاسكان ومؤسسة التقاعد لتقسيط المساكن
وبدون علمي أعيدت المشاركة في نفس الصحيفه كالتالي:
مواطن يقترح تمليك موظفي الدولة منازل بأقساط تستقطع من رواتبهم
عوض بن صليم القحطاني ـ نجران
العدد: 2945 التاريخ: 22/10/2008 الصفحة: 16 القسم: المحليات
الكل منا إذا سألته بماذا تهتم في دنياك أو بالمعنى الصحيح ما الذي يشغلك في حياتك؟ فستجد أغلب الإجابات (أريد منزلاً) لي ولأبنائي قبل أن أموت فعلاً (فحلمي) أنا وأكثرية من أعرفهم هو أن يملك كل منا منزلاً ولكن هناك عوائق كثيرة تحول دون تحقيق هذا الحلم ومنها توفير المال والبحث عن قطعة أرض ثم بناؤها. ولذلك أقترح أن يكون في كل منطقة بل محافظة حي للموظفين (ليس مجرد اسم حي فقط كالموجود حالياً يتكون من فئات (أ. ب. ج، د، هـ) وكل فئة كالتالي :
1- فئة (أ) للموظفين الذين رواتبهم (10.000ريال) يؤخذ منهم مثلاً (4000 ريال شهرياً) للراغبين.
2- فئة (ب) للموظفين الذين رواتبهم (7000 ريال) يؤخذ منهم مثلاً (2000 ريال شهرياً) للراغبين.
3- فئة (ج) للموظفين الذين رواتبهم (5000 ريال) يؤخذ منهم مثلاً (3000 ريال شهريا) للراغبين
4- فئة (د) للموظفين الذين رواتبهم (3000 ريال) يؤخذ منهم مثلاً (1000 ريال شهريا) للراغبين
5- فئة (هـ) للموظفين أصحاب الأسرتين فأكثر.... إلخ
قبل البدء في أي مشروع يكون هناك موافقة مبدئية من المواطنين الراغبين في السكن (ومتأكد أنها لا تحتاج إلى بحث أو عناء) بالإعلان في الصحف وبعد حساب جميع التكاليف يعلن في الصحف بمن يرغب عليه التقدم لطلب ذلك مع مشهد من مرجعه وبراتبه وموافقته بذلك وعند اكتمال النصاب فلا أظن أن هناك عوائق وتأخيراً في البدء بالمشروع للراغبين في سكن مخططات (المحافظات أو المناطق) ويكون لديهم شروط معينة مراعاة لرواتبهم (أن لا يتجاوز القسط ثلث الراتب) وفي حالة الرغبة في الفئة (أ) وراتبه مثلاً (7000 ريال) وزوجته معلمة فبالإمكان الدمج، على أن يكون القسط لمدة مثلاً (عشرين سنة) يقرر بحسب الخسائر وتكون كل فئة تفرق عن فئة إما في مساحة الأحواش وزيادة الغرف، ويكون هناك وزارة معنية تشرف عليها بالتنسيق مع امارات المناطق بذلك والاتفاق مع أحد المقاولين على أن يستقطع ذلك شهريا من راتب الموظف مثله مثل بنك التسليف وبهذا يكون قد حل جزءاً كبيراً من هموم كل مواطن:
1- إزاحة هموم البحث عن أرض
2- إزاحة هموم البناء.
3- إزاحة هموم عيوب البناء التي تتكرر ولجهل بعضهم في أكثر أمور البناء.
4- التطور العمراني في كل محافظات المملكة.
5- بناء وحدات سكنية مرتبة دليل التطور الحضاري.
6- في كل فئة سكنية تتوفر جميع الخدمات من مدارس وأسواق بدلاً من العشوائية في توزيع الخدمات.
7- الراحة لكل مواطن في إزاحة الهم الأكبر لتملك وحدة سكنية بدلاً من انتظار صندوق التنمية العقاري الذي لديه الانتظار بالمئات الألوف.
8- أكبر دليل لما ذكرته (إسكان صندوق التنمية العقاري في كل من مكة المكرمة ـ الرياض ـ القطيف) فهو نموذج للمقصود من تملك السكن الفريد وتوفير الخدمات.
9- هذه الخدمات مقابل دفع المواطن لقسط شهري مستقطع من راتبه أي لا يمكن المماطلة، أو تأخر حقوق المقاول في عمله الذي قام به.
ذكرت ما ذكرت وكلي أمل في المسؤولين (لدراستها والجدوى منها) في تحقيق آمالنا فليس هذا أملي وحدي بل أمل كل مواطن في الحصول على سكن (فالسكن لابد منه) ولو كان هناك بديل عن السكن لما ذكرت ما سبق وكلنا أمل في حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين الرشيدة صاحب المكارم وفي السعي لدعم صندوق التنمية العقارية وتخصيص جزء من الميزانية لبناء الإسكان الشعبي الذي همه إسعاد المواطن أن يأمر بدراسة الفكرة لعلها تحل جزءاً من الانتظار أمام صندوق التنمية العقارية حفظ الله حكومتنا الرشيدة المحبة للخير (مملكة الإنسانية).