رد : خالد ملوح الحرقان في جوانتناموا.. والإفتراءات عليه!!!
أخي الدوان : آمين .. وجزاك الله خيراً على المواساة..
أخي قحطاني من دبي: آمين ويستاهلون .. وشكراً لك على المرور والرد..
أخي هبشان: آمين وجزاك الله خيراً جزيلاً..
شكراً لكم جميعاً وشكراً لكل من واسى وساهم ولو برد قصير مواساة لخالد ومن هو غالٍ عنده..
.................................................. ................................................
أكدوا على رغبتهم بالعودة للبلاد والانخراط في المجتمع
المعتقلون السعوديون في غوانتانامو"يتجاوبون" مع"مناصحة الداخلية"
الرياض- يو بي أي
أبدى معظم المعتقلين السعوديين في غوانتانامو والبالغ عددهم نحو 69 معتقلا تجاوبا كبيرا مع برامج لجنة المناصحة بوزارة الداخلية التي زارتهم في المعتقل ضمن فريق رسمي، وذلك وفقا لما ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية الخميس 21-6-2007.
وكان وفد فريق المناصحة أنهى الخميس الماضي زيارته لغوانتانامو بعد أن مكث نحو أسبوعين التقى خلالها مسؤولين أمريكيين ممن يتولون أمر المعتقل والمعتقلين واطمأنوا على أوضاع المعتقلين السعوديين ووقفوا على أحوالهم.
ونقلت الصحيفة عن مصادر لم تحدد هويتها أن "الجانب الأمريكي قدر عاليا لأعضاء الفريق الجهود التي تقوم بها المملكة نحو إعادة تأهيل وإصلاح العائدين قبل انخراطهم مجددا في مجتمعهم بعد خضوعهم للأنظمة والإجراءات الأمنية والقضائية".
وقالت المصادر إن "الأمريكيين أبدوا تفهما كبيرا لتلك الجهود بعدما استمعوا إلى محاضرات وعرض للجهود التي تبذلها وزارة الداخلية لتأهيل العائدين وهو ما يعطي مؤشرا قويا على قرب إعادة جميع المعتقلين إلى المملكة على دفعات كما حدث في السابق في وقت تسعى فيه وزارة الداخلية إلى التسريع في وصول تلك الدفعات".
وذكرت المصادر أن أعضاء لجنة المناصحة ممن كانوا ضمن الفريق الزائر التقوا وعلى مدى أسبوعين منذ 30مايو/ايار الماضي وحتى14 يونيو/ حزيران الجاري عشرات من المعتقلين السعوديين في القاعدة الأمريكية الذين كانت تدور بعض أسئلتهم عن الأوضاع في المملكة بعد غياب يقترب من الست سنوات وحال زملائهم المعتقلين الذين أعيدوا إلى المملكة مؤكدين رغبتهم في العودة إلى بلادهم والانخراط في المجتمع بعد إعادة تأهيلهم نفسيا واجتماعياً وفكرياً.
رابط الخبر
__________________
إن وجودَنا هنا في هذه الشبكة( اسمعوها جيدا) لنكون قدوة للقبائل في تعاوننا وتلاحمنا وتكاتفنا..لنكون قدوة للقبائل في كل أمر حميد في الشرع أو العُرف.