عرض مشاركة واحدة
قديم 08-06-2006, 01:39 AM
  #1
القلم
عضو نشيط
 الصورة الرمزية القلم
تاريخ التسجيل: Jan 2006
المشاركات: 200
القلم will become famous soon enough
افتراضي خالد ملوح الحرقان في جوانتناموا.. والإفتراءات عليه!!!

هو خالد بن ملوح بن شايع آل بوجلبة من آل سليمان الحرقان عبيدة قحطان،من سكان العرين بلاد قحطان..خرج لأفغانستان في عام 2000م تقريباً وبقي فيها فترة ثم أسر ونقل إلى جوانتناموا وإلى يومنا هذا وهو هناك..من حقه علينا أن ندعوا له ولا ننساه ..

إتهم بتهم لا يقبلها العقل وذلك بأنه كان يصنع السلاح داخل معتقل غوانتناموا !!!

تقول جريدة الوطن:

قالت إنها عثرت على اسمه مع أحد المجاهدين العرب في البوسنة
والد المعتقل القحطاني: الادعاءات الأمريكية باطلة وابني كان عمره 13 عاما حينها
الرياض: محمد الملفي
كشفت سلطات التحقيق في معتقل جوانتانامو عن وثائق قالت إنها غير سرية توضح فيها إفادات عدد من المعتقلين الذين تجاوز عددهم الـ500 معتقل وزادت مدة اعتقالهم عن الأربع سنوات.
وأظهرت الوثائق الصادرة من مكتب المراجعة الإدارية للمحتجزين من المقاتلين الأجانب (حسب التسمية الأمريكية لهم)، إفادة لأحد المعتقلين السعوديين وهو خالد ملوح شايع القحطاني.
وتقول الإفادة التي كتبت في 31 مارس 2005 إن المعتقل خالد القحطاني الذي وصفته إحدى الوثائق (بالسجين)، سافر إلى أفغانستان في الربع الثالث من عام2000 بغرض الجهاد، وإنه أقام في مخبأ لطالبان في مدينة كوتا الباكستانية على الحدود مع أفغانستان دون ذكر المدة التي قضاها هناك.
وقالت سلطات التحقيق الأمريكية حسب الوثيقة إن المعتقل تدرب في أحد المراكز الباكستانية لمدة خمسة أشهر على استخدام قاذفات "آر.بي.جي"، وبنادق الكلاشينكوف والقيام بمهام الحراسة الليلية. كما ذكرت الوثيقة أن المعتقل القحطاني تعرض لإصابة في ساعده من أحد القناصة، وتلقى العلاج في مدينة كوندوز الأفغانية قبل أن يستسلم لقوات تحالف الشمال الأفغانية المدعومة من الجيش الأمريكي في أعقاب اجتياح أفغانستان أواخر عام 2001، ولم تذكر الوثيقة حجم ولا مكان الإصابة التي تعرض لها خالد القحطاني، كما أضافت الوثيقة أنه تم العثور على اسم السجين في وثيقة (قرص مرن) تحتوي على قائمة بالأسماء، وصناديق أمانة ومحتويات تم العثور عليها في مخبأ للقاعدة.
وادعت الوثيقة أنه عثر على اسم المعتقل خالد القحطاني في محفظة أحد المجاهدين العرب الذي دخل كرواتيا قادما من البوسنة عام 1996، و قال والده ملوح شايع القحطاني لـ "الوطن" إن ابنه خالد لم يتجاوز الرابعة والعشرين من عمره الآن( مواليد 1403هـ)، وكان في عام 1996 طالباً في المرحلة المتوسطة و لم يبلغ سن الرشد بعد.
وقالت سلطات معتقل جوانتانامو حسبما ذكرت الوثيقة إن السجين(المعتقل خالد القحطاني) لم يطلق النار على الجنود أو الأفراد، كما أنه لم يكن لديه علم مسبق باعتداءات 11 سبتمبر 2001، أو أي عمل مسلح ضد الأمريكيين في أي مكان في العالم، وأضافت أنه أيضا لم يذهب إلى أفغانستان للقتال لصالح طالبان، وإنما للتدرب على الأسلحة وأعمال الحراسة.
وأكد والد المعتقل، الذي فاجأته هذه الاتهامات الموجهة لابنه، أن خالد كان منتظما في الدراسة ولم يتغيب عن ذويه قبل ذهابه إلى باكستان في عام 2000ولم نلحظ عليه أي توجهات أو أفكار متطرفة، ولم يحصل على جواز سفر إلا قبل مغادرته إلى باكستان، كما أنه حصل على جواز السفر دون علمنا.
وأضاف ملوح بن شايع أنهم أبلغوا السلطات السعودية فور علمهم بسفر ابنهم إلى باكستان.
وأكد والد المعتقل خالد القحطاني أن ابنه كان طالباً في الصف الثاني الثانوي وقت سفره في ذلك الوقت.
وفند والد المعتقل خالد القحطاني التهمة الموجهة لابنه عن وجود اسمه مع أحد المجاهدين العرب في البوسنة عام 1996 قائلاً:" في تلك الفترة كان ابني خالد يدرس في المرحلة المتوسطة إذ لم يتجاوز عمره الثالثة عشرة بعد.
ونفى ملوح أن يكون لديه علم عن بقية التهم قائلاً " لا يمكننا نفيها أو إثباتها لعدم علمنا بما مر به طيلة هذه السنوات".
وطالب ملوح القحطاني الحكومة الأمريكية بإطلاعه على الحالة الصحية لابنه، ومدى خطورة الإصابة التي تعرض لها حسب ما ذكرت الوثائق الصادرة من سلطات معتقل جوانتانامو.
يذكر أن تقرير أصدرته الأمم المتحدة في مطلع شهر مايو الجاري أشار إلى أن معاملة بعض المعتقلين تصل إلى حد التعذيب، وكان الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان قد ساند تقريرا للأمم المتحدة يدعو إلى إغلاق معتقل جوانتانامو الأمريكي في كوبا.
وتواجه الولايات المتحدة ضغطاً من قبل الأمم المتحدة بشأن مدى التزامها بالحظر الدولي للتعذيب، وذلك للمرة الأولى منذ إعلانها الحرب على ما يسمى بـ"الإرهاب".

رابط الخبر السابق

ــــــــــــــــــــــــــ
وقد ذكرت جريدة الوطن يوم الثلاثاء 10/5/1427هـ خبرا له آخر حيث تقول:


والد خالد شايع يتهم السلطات الأمريكية بتلفيق التهم ويطالب بلجنة تحقيق مستقلة
اتهام معتقل سعودي بجوانتانامو بتصنيع السلاح داخل زنزانته


خالد القحطاني
الرياض: علي القحطاني
اتهمت سلطات سجن معتقل جوانتانامو معتقلا سعوديا بتصنيع سلاح داخل زنزانته في جوانتانامو. وجاء ذلك في وثيقة أصدرتها وزارة الدفاع الأمريكية ما أثار استغراب المراقبين من كيفية تمكن المعتقل في مثل هذه الظروف المأساوية من تصنيع سلاح في معتقل هو الأسوأ على مستوى العالم.
ووفقا للوثيقة ذاتها يقول المعتقل السعودي خالد ملوح بن شايع إنه لم يكن على علم بهجمات سبتمبر ولم يذهب للقتال مع طالبان والقاعدة وإنما لتعلم القتال في معسكر "الفاروق" حيث تدرب على القتال بقذائف (آر بي جي) وصواريخ ضد الطائرات , وكلف بحراسة الأنفاق الجبلية التي كانت تستخدم إبان حكم طالبان إضافة للحراسة الليلية في المعسكرات.
وقالت الوثيقة أيضاً إنه قطن في أحد المنازل التي استخدمها أسامة بن لادن فيما بعد.
من جهته, اتهم ملوح بن شايع القحطاني والد المعتقل السلطات الأمريكية المكلفة بإدارة سجن جوانتانامو بتلفيق التهم لابنه (خالد) واحدة تلو الأخرى بدءاً من اعتقاله بتهمة العثور على اسمه عام 1969م مع أحد "المجاهدين" الذين دخلوا من كرواتيا إلى البوسنة.
وأرفق شهادة الدراسة وشهادة حسن السيرة والسلوك وتظهر فيها صورة المعتقل إبان دراسته كإثبات على عدم صحة هذه التهمة.
وطالب والده بلجنة تحقيق دولية مختصة لتقصي حقيقة تعرضه لطلق ناري في ذراعه كما أشارت الوثيقة الأمريكية وقال لم نتلق في رسائله أي معلومة عن إصابته بأي طلق ناري.
وأشار "ملوح بن شايع أبو جلبه القحطاني" والد المعتقل إلى أن الرسائل التي وصلت إليهم من ابنهم كانت جميعها بنفس الأسلوب والطريقة ولم تتغير فيها أي معلومة منذ اعتقاله, مبيناً أن آخر رسالة وصلت كانت منذ شهرين.
وجاءت في رسالة موجهة لخالد القحطاني من الضابط المشرف عدة نقاط تتعلق بسيل الاتهامات الموجهة وحيثياتها وفرص الإفراج عنه من عدمه على النحو التالي:
1- ستجتمع لجنة لمراجعة قضيتك لتقرير ما إذا كان استمرار اعتقالك ضرورياً.
2- ستقوم لجنة المراجعة الإدارية بإجراء مراجعة شاملة لكل المعلومات المتوفرة وذات العلاقة والمتعلقة بقضيتك، وفي نهاية المراجعة ستقوم اللجنة بإبداء توصياتها إما:
1- بتسليمك إلى بلدك أو إلى دولة ثالثة؛ 2- تنقلك إلى بلد أو إلى دولة ثالثة بشروط يتفق بلدك والولايات المتحدة عليها أو 3- تستمر في حجزك تحت سيطرة الولايات المتحدة.
3- العوامل التالية تميل إلى صالح استمرار اعتقالك:
أ - القرائن (قرائن ارتكاب ما اتهم به)
1- السجين سافر إلى أفغانستان في خريف 2000 استجابة لفتوى أصدرها الشيخ حمود.
2- الشيخ حمود العقلا هو مفتي سعودي أصدر فتاوى من ضمنها فتوى تدعو إلى الجهاد في أفغانستان وشجع الناس على خوض جهاد ضد المسيحيين واليهود، وقد بارك هجمات 11 سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة وساعد في جمع أموال لأسامة بن لادن حتى وفاته في السعودية عام 2001م.
3- بقي السجين في ملاذ آمن في كويتا عند سفره إلى أفغانستان.
التدريب
1- تلقى السجين تدريبات على الأسلحة في مركز رقم 5 الباكستاني لفترة 5 أشهر تقريباً. وتلقى تدريبات على الـ"آر بي جي" والكلاشينكوف وكان يقوم بمهمات الحراسة للمخيم بشكل منتظم.
2- الاسم المستعار للسجين وجد في وثيقة أصدرها مكتب شؤون المجاهدين ضمت أسماء ما يزيد على 150 عضواً من القاعدة مجدولين لتكتيكات، وللمدفعية، وللأمن، وقناصين ولتدريبات ضد أسلحة مضادة للطائرات.
3- لقد تم تحديد المعتقل كأحد المشاركين في مخيم الفاروق التدريبي.
العلامات والروابط
1- وجد اسم المعتقل في وثيقة ضمت 324 اسما عربياً، وأسماء منتحلة، وجنسيات عثر عليها في ملاذ آمن في هجمات على مشتبهي القاعدة في كراتشي بباكستان.
2- وجد اسم المعتقل في وثيقة مخزنة في قرص مرن تضم قائمة أسماء وصناديق إيداعية آمنة.
3- وجد اسم المعتقل في ورقة جيب لمجاهد عربي دخل كورتيا من البوسنة عام 1996م.
4- سافر المعتقل إلى تورا بورا حيث بقي حوالي يومين مع 9 مجاهدين في منزل صخري بني في الجبل. وبعد حوالي أسبوعين جاء أسامة بن لادن وأقام في نفس المنزل.
النية
1- أرسل السجين إلى كوندوز وأمضى 6 أشهر في الخط الأمامي لكواجا غار (يقاتل).
2- قام السجين بحراسة أماكن نوم القوات الباكستانية التي تقاتل في الخطوط الأمامية في كواجا غار بأفغانستان.
سلوك السجين
لوحظ عن السجين قيامه بالهجوم، والنشاطات العدائية، والتحرش بالحراس في مناسبات كثيرة. وقد شوهد في إحدى المرات وهو يضع سلاحاً.
4- العوامل الأولية التالية تميل إلى صالح إطلاق سراحه أو تحويله:
أ - لم يطلق السجين النار من سلاحه على أي جندي أو أي شخص. ولم يكن لديه معرفة مسبقة بالهجوم على مركز التجارة العالمي في 11 سبتمبر عام 2001م أو ضد الشعب الأمريكي أو على أي مكان في الولايات المتحدة أو العالم.
ب- ذكر السجين أنه لم يذهب إلى أفغانستان ليقاتل في صفوف طالبان ولكن ليتلقى تدريباً على الأسلحة و"ليبقى حارساً".
5- سوف تعطى فرصة كافية للاستماع لما لديك وتقدم معلومات للجنة، وهذا يشمل حضورك شخصياً خلال إجراءات الاستماع. وسيقوم الضابط المساعد بمساعدتك على مراجعة كل المعلومات المتوفرة وذات الصلة بقضيتك (غيرالسرية).

رابط الخبر السابق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وقد ذكرت العربية له أخباراً في هذا الرابط هنــــــــا ويمكن تعليقكم على الخبر في الرابط نفسه لمن أراد الإستزاده..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أسأل الله أن يحفظ أخانا خالد ملوح وأن يرده إلى والديه سالماً ..عاجلاً...
__________________





ليس الفتى من قال كان أبي *** إن الفتى من قال ها أنا ذا

من ابن باز إلى من تحاكم إلى العادات والأعراف القبلية

همسات لبني عمي!!!(1)(2)...


إن وجودَنا هنا في هذه الشبكة( اسمعوها جيدا) لنكون قدوة للقبائل في تعاوننا وتلاحمنا وتكاتفنا..لنكون قدوة للقبائل في كل أمر حميد في الشرع أو العُرف.
القلم غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس