مشاركه : نعم اقصد هما
هذه عا دتك وتلك سيرتك صادق في وعدك وفي بعهدك تستقبل الظيف وتجزل له الكيف تستقبله صديقا

ورفيق وتفسح له الطريق انت يا بن العاصي يا ابا حسن هكذا تنفق من مخزونك الغني بالكرم ومعالم الشيم


وهكذا تسارع بالرد وتتسامح مع الرقيق الذي لم يف بالعهد ان عبا راتك الر قيقة التي تشبه نسيم الورد

ور حيقه هذا الجو الودود الذي تضعنى به يجعلني اشعر بما يشبه الظمأ وذلك حين لا التقي برجال صفوة مثلك


انت وسائر الكتاب الكرام اذ ان لقائي بكم يجلو عن خا طر ي الصد أ


يا صديقي اتمنى لو يلتفت إ لينا ربا ن سفينة القيا دة الا دبية مرتاح البال انا لا اعتب عليه فمهامه ربما


كثيرة ولكننى فهمت منه انه يستطيع كتابة أي مو ضوع في د قائق أ ي انه ليس مثلنا حيث نبقى ساعات

ونحن نعصر الذهن لنلتقي بالعبا رات المنا سبة ولسنا ايضا مثل فا رسنا منصور الذي نجده دائما حاضرا – مشكورا -

مع كل مشارك تحياتي واعتذاري اخوكم سعد