vs

2 / 3

أحرز فيليب لام هدفا في الدقيقة الاخيرة ليقود منتخب المانيا للمباراة النهائية في كأس اوروبا 2008 لكرة القدم بالفوز على منتخب تركيا العنيد بثلاثة أهداف مقابل هدفين يوم الاربعاء باستاد سان ياكوب في بال.

وتلقى لام تمريرة من توماس هيتسلشبرجر خلف الدفاع التركي في منطقة الجزاء ليسكنها لاعب بايرن ميونيخ بثقة شباك روشتو ريكبر حارس تركيا.

وكان المنتخب التركي افتتح التسجيل عبر اوجور بورال في الدقيقة 22 بعد ان تابع كرة مرتدة من العارضة بتسديدة في شباك ينس ليمان حارس مرمى المانيا من مدى قريب.

لكن المانيا أدركت التعادل بعد اربع دقائق فقط عن طريق لاعب الوسط باستيان شفاينشتايجر الذي قابل تمريرة عرضية من لوكاس بودولسكي بلمسة رائعة وأودعها شباك روشتو ريكبر حارس تركيا.

وفرض المنتخب التركي سيطرته بشكل كبير في الشوط الثاني لكن الالمان نجحوا في التقدم عكس سير اللعب في الدقيقة 79 عبر ميروسلاف كلوسه الذي حول تمريرة عرضية من لام بضربة رأس في شباك تركيا.

وأعاد المهاجم سميح شينتورك المباراة لوضع التعادل عندما حول تمريرة عرضية من صبري ساري أوغلو في الجهة اليمنى إلى داخل شباك ليمان لكن هدف لام في الدقيقة 90 أنهى الأحلام التركية في التأهل للمباراة النهائية للمرة الاولى في تاريخه


:: أهداف المباراة بتعليق علي الكعبي ::

الهدف الاول لـ تركيا عن طريق اللاعب بورال :: اضغط هنا ::

هدف التعادل لـ المانيا عن طريق اللاعب شفاينشتايجر :: اضغط هنا ::

الهدف الثاني لـ المانيا عن طريق اللاعب كلوزه :: اضغط هنا :: من الاستوديو

هدف التعادل والثاني لـ تركيا عن طريق اللاعب سينتورك :: اضغط هنا :: من الاستوديو

الهدف الثالث والتقدم لـ المانيا عن طريق اللاعب لام :: اضغط هنا ::

:: اهداف المباراة للموبايل ::

الهدف الاول لـ تركيا عن طريق اللاعب بورال :: اضغط هنا ::

هدف التعادل لـ المانيا عن طريق اللاعب شفاينشتايجر :: اضغط هنا ::

الهدف الثاني لـ المانيا عن طريق اللاعب كلوزه :: اضغط هنا :: من الاستوديو

هدف التعادل والثاني لـ تركيا عن طريق اللاعب سينتورك :: اضغط هنا :: من الاستوديو

الهدف الثالث والتقدم لـ المانيا عن طريق اللاعب لام :: اضغط هنا ::

:: صور اللقاء ::





























:: لقاء اليوم ::

ياله من رجل ،،

ياله من قائد ،،

حقق لبلاده الكثير ،، خدمهم في مجال يستطيع الإبداع فيه ،،

اكتسب فريقه جزءا ً من شخصيته ،، فمن الصعب ترويضة ،،

لم تخدمه الظروف ،، زج بتشكيلة على غير المألوف ،،

سوف ينتحت اسمه من ذهب ،، في سماء تاريخ كرتهم الأوروبية ،،

لقبوه بالإمبراطور ،،

فيا ترى بما سيلقب هذه المرة ؟؟

إنه ،،

مدرب منتخب تركيا ،،

فاتح تيريم ..




................................

وبهذا طوت صفحة مفآجأة تركية ،،

بأيادي الظروف ومن ثم أيادي الألمان ،،

لم يخسر الاتراك أي شيء ،،

بل كسبوا كل شيء ،، ما عدا كأس البطولة ،،

أصبحوا قوة ضاربة تهابها أوروبا ،،

........

تمنياتي لكم بمتابعة ممتعة لما تبقى من مباريات أوروبية ،،

__________________