اكبر معمر في المملكه
 

اكبر معمر في المملكه





رغم سنوات عمره المائة والثلاثين مازال العم عوض علي مبارك آل شريف القحطاني المقيم بقرية آل القظف بسراة عبيدة بكامل صحته وعافيته



لم يدخل مستشفى في حياته سوى مرتين، ويمارس حياته بشكل عادي، ويداوم على رياضة المشي، تشير بطاقته الشخصية إلى أنه من مواليد عام 1315هـ أي إنه تجاوز الـ 100 عام، ولكنه يؤكد أن عمره الحقيقي 130 عاما، أخبرته أمه أنها ولدته في الشعبة "المزرعة" وهي عائدة من سوق سبت بني بشر.
يتحدث آل شريف عن الماضي بمزيد من الحنين، ويقول إنهم كانوا معتادين على الاجتماع في السوق يوميا، يتناولون حديث السوق وأخباره، التي يرويها لهم الرائح والغادي، فقد كان السوق وسيلة إعلامية، ومن خلاله يعلمون الأنظمة والتشريعات الجديدة، مشيرا إلى أن التعاون كان سمة أساسية من سمات المجتمع قديما، ويمتد التعاون إلى الأقارب، حتى ولو كانوا أسراً عديدة، وغالبا ما تكون مساكنهم ومواطن استقرارهم متجاورة في القرية أو القبيلة الواحدة، وهم يتميزون بالتعاطف والتراحم والتآخي، فغنيهم ينفق على فقيرهم، وصغيرهم يحترم كبيرهم، حتى لو حدثت بينهم مشاكل فإنها لا تستمر، وخاصة إذا أصيب أحدهم بنكبات أو حوادث اجتماعية.
يتمتع القحطاني ببصر حاد، وهو يرجع ذلك إلى مداومته على قراءة القرآن الكريم يوميا من بعد منتصف الليل وحتى شروق الشمس، ومن بعد العصر حتى المغرب، ويختم القرآن الكريم كل شهر أربع مرات، ولا يأكل القحطاني كثيرا، ويحب الخبز البلدي والسمن وشيء من العسل.
ويروي القحطاني أنه سافر في إحدى السنوات من تنومة في محافظة النماص بصحبة شقيقه الذي عاش ومات هناك إلى مكة المكرمة في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله، وكان له موقف مع وزير المالية آنذاك بن سليم، حيث ابتاع الأخير منهما 600 رأس من الأغنام، كان الملك عبد العزيز يوزعها على الفقراء والمساكين في المشاعر، واشتريا بقيمة الأغنام 6 جمال من الهيل والأرز والأقمشة والأقفال الحديدية.
تزوج القحطاني 4 زيجات ورزق بالكثير من الأبناء والبنات، وأصبح أحفاده أكثر من 100، بقي منهم على قيد الحياة 87 بين ذكر وأنثى، توفي والده في غزوة صبيا مع الملك فيصل إبان توحيد جازان.
يتحدث القحطاني عن والدته ويقول أنها فقدت أسنانها في وقت مبكر من صباه، وكيف أنه كان يمضغ لها التمر وحب الذرة ويعطيها في فمها لتأكله أكثر من 20 عاماً.
تتلمذ على يد الشيخ علي الموسى، وأمّ المصلين لأربع سنوات في حي الغرابة بخميس مشيط، ويهوى الطيب وخصوصا العودة ودهن العود، ولا تفارقه أزاهير نبتة الريحان"المشقر"، ويضعها دائما على رأسه، ويرى أنها تذكره بجذوره وخضرة الأرض

وادي الغلا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مميز
تستحق عليه الشكر والثناء
اطال الله في عمرك اعوام مديده
واطال الله في عمر شيخنا الجليل
ولا شك ان في سيرته التي ذكرت اشياء نادره
وديمومه مميزه لايتصف بها الا بعض الرجال الذي يهبهم
الله موده وقرب اليه يعكسها واقع معاشهم اليومي في تاريخ حياتهم
وانني بهذه المناسبه ارفع الموضوع للاداره الموقره لوضعه ضمن اخبار قحطان
في الصفحه الرئيسيه امل ان يلقى طلبي القبول وسرعة الاستجابه ولايفوتني ان اثني
الشكر الجزيل للعضو وادي الغلا لهذا الموضوع المميز نصاً من حيث الموضوع والتصوير

عاشق وطن

تحياتي

اخوي الغالي

ابن الغلا

كل الغلا

وفقك ربي واسال الله ان يزيده صحة وعافية

ماشاء الله عليه يكفي ان النور في وجه ويكفي قراءته للقران وفقه الله

يالعضم ذلك ونحن شباب في عز شبابنا هجرنا القران نسال الله السلامة

وفقك الله

عاشق الوطن:
هلا وغلا فيك وبمرورك الكريم
ونحن نفخر بهذا الشيخ الجليل
كما نفخر بمجالسنا
ونفخر أيضاً أن عاشق الوطن
من أفضل المشرفين القائمين على تلك
المجالس فلك مني الف تحية وتحية
---------------------------------------------------------
فتى الجوة:
والله وانت صادق إن نحن نهمل قراءة القران
الله يهدينا ويرحمنا
مرورك دائما رائع كروعتك يا فتى الجوة
شكرا من الأعماق

بصراحة النظر في وجه الشايب المبروك يجيب العافيه

الحين حياته كلها حكم وتجارب وحظ من يستفيد منه

بصراحه الشيبان نور البيت والله يخليه لعياله ويهنيهم بهالشايب المبروك

وادي الغلا تحياتي لك يا مبدع

الله يطول في عمره وفي عمرك ياوادي الغلا



ماشاء الله عليه يختم القران كل شهر أربع مرات وين اللي يختم القران الان كل سنه مره الله لا يميت قلوبنا عن ذكره


والشيبان هم طراة البيوت وحلاها والبركه معهم مدامهم حيين الله يعطيك الصحه والعافية


وأشكرك على الموضع المميز والصور

تحيتي لك أيها الغالي وادي الغلا

ال معمر وحدباء قذلة
هلا وغلا بطلتكم
والله وانتم صادقيين هالشيبان بالبيوت والمجالس
والمناسبات والزواجات والله زينة لها وشرف لنا
الله لا يخلينا منهم
والله لا يخلي مجالس قحطان من ال معمر وحدباء قذلة
لأنهم مميزيين ورائعيين فلا عدمناهم