شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان

شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان (https://www.qahtaan.com/vb/index.php)
-   ملتقى الكتاب والمؤلفين (https://www.qahtaan.com/vb/forumdisplay.php?f=40)
-   -   صقور حماس Vs الانبطاحيين !! (https://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?t=49407)

أبو زيد 11-02-2009 12:29 AM

صقور حماس Vs الانبطاحيين !!
 
مقال نشر في جريدة الوطن يوم السبت الماضي ،، توقفت معه عدة وقفات.
أتمنى قراءة المقال كاملاً ،، حتى تتمكن من استيعاب ما فندته من نقاط.
أترككم مع المقال ثم لي معه عدة وقفات :


هل سيكون لحمائم "حماس" دور في إقرار السلام ؟
-1-
أصبح السلام في الشرق الأوسط جزءاً لا يتجزأ من التطور لهذه المنطقة من العالم. لذلك، فقد أصبح قدراً واقعاً لا مهرب منه. وإن لم يأتِ اليوم لأسباب مختلفة، فهو آتٍ غداً لا محالة. ولكن عدم استعجال إقراره، يزيد مشكلة السلام تعقيداً، ويزيد الطريق إليه صعوبة. لا لأن مصالح واشنطن تقتضيه وحسب، بل وأيضاً لأنه في مصلحة جميع بلدان الشرق الأوسط المأزومة، الباحثة عن الاستثمارات، التي لا تأتي إلا في مناخ السلام والاستقرار. وهو أمر يغفله الكثيرون من أصحاب الشعارات السياسية الرومانسية.
ومن هنا، فإن المعارضة الفلسطينية مثلاً – وخاصة "حماس" وأخواتها - إذا لم تضطلع بالسلام كخيار، فستكابده كإكراه لا مفر منه كالقدر المحتوم. فالتسوية النهائية للصراع العربي – الإسرائيلي، جزء لا يتجزأ من اتجاه تاريخي لتسوية نزاعات الحرب الباردة، لصياغة خريطة دولية جيوبوليتكية جديدة، على مقاس متطلبات العولمة، وقيادة الولايات المتحدة للعالم، خاصة في عهد أوباما الجديد.
-2-
والحمائم في "حماس" خاصة مقتنعون بذلك. وهم يزدادون عدداً يوماً بعد يوم. ومنطق التاريخ يقول، بأن الغلبة لهم في النهاية. وهؤلاء من أمثال محمد نزّال، (عضو المكتب السياسي)، ومحمد غزال (ممثل "حماس" في الضفة الغربية)، و القيادي غازي حمد (الذي يعارض استبدال منظمة التحرير الحالية بأخرى، كما يردد مشعل) وأحمد يوسف (المستشار السياسي لإسماعيل هنيّة) وغيرهم، طالبوا سراً وجهراً، بإعادة النظر في "ميثاق حماس" 1988، الذي لم يعد في بعض بنوده ملائماً لهذه الفترة، سيما أن أحداثاً سياسية كبرى قد طرأت على العالم، وعلى القضية الفلسطينية، خلال العشرين عاماً الماضية، منها اختفاء الاتحاد السوفيتي والكتلة الشرقية، وحرب الخليج 1991، وانتهاء الحرب الباردة، وكارثة 11 سبتمبر، وغزو أفغانستان والعراق، ورحيل ياسر عرفات، ورحيل بعض قادة حماس، كالشيخ أحمد ياسين، وعبد العزيز الرنتيسي، وسعيد صيام، ونزار ريّان، وغيرهم من قادة "حماس"، وانسحاب سوريا من لبنان، والحرب على "حزب الله" في 2006.
وهذه الأصوات، تنادي بتعديل وتغيير ميثاق "حماس" 1988؛ أي دستورها، بما يتناسب والوقائع المستجدة على الأرض الآن. ومن هذه الأصوات:
1- ما قاله العضو البارز في "حماس" محمد نزّال عضو المكتب السياسي، في 11/5/2007، في جنوب أفريقيا، من أن "ميثاق حماس ليس قرآنا كريماً، وأننا جاهزون للتفاوض مع إسرائيل". وإن كان ما قاله نزّال، فيه ما يدلُّ على أن الدين خرج من اللعبة السياسية. وأصبحت السياسة "الحمساوية" براجماتية، أكثر منها دينية. وهناك رأي يشكك في ذلك، ويقول إن ما صرّح به محمد نزّال في جنوب أفريقيا، لا يستطيع أن يقوله في العالم العربي، حيث التصريحات هنا، للاستهلاك المحلي فقط.
2- ومنها ما قاله محمد غزال، أحد قادة "حماس" في الضفة الغربية لوكالة رويترز، في 22/9/2005، من أن "حماس" قد تعدِّل يوماً ما، ميثاقاً كانت تدعو فيه إلى تدمير إسرائيل، وتجري مفاوضات معها.وهو ما أعرب عنه مؤخراً خالد مشعل، في لقائه في دمشق، مع الكاتب والأديب اليهودي الفرنسي المعروف مارك هالتر.
3- ومنها ما قاله د. أحمد يوسف المستشار السياسي لإسماعيل هنيّة، في تصريح لوكالة أنباء "رامتان" الحمساوية في 7/11/2007، من أن "حماس" قد تجاوزت ميثاقها، عبر دخولها المعترك السياسي. وهذا ما سبق أن قلناه. بمعنى أن ميثاق 1988 كان لحماس المقاوِمَة، وليس لحماس السياسية والمقاوِمَة في الوقت نفسه. وقال أحمد يوسف، إن العالم يجب أن يحاسب "حماس" الآن على برنامجها السياسي، وليس على ميثاقها إياه. وبرنامج "حماس" السياسي في الوزارة الفلسطينية العاشرة 2006، كان يعني، ما هو ثورة على ميثاقها إياه. ومن جملة هذه المعاني:
1- الرضا بالواقع الذي أفرزته اتفاقية أوسلو، ومؤتمر مدريد، وباقي الاتفاقات الدولية.
2- الإعلان بعد "مؤتمر مكة"، أنَّ حكومة الوحدة الوطنية تـقبل بكلِّ الاتفاقات الدولية التي تمَّ عقدُها. وهذا اعتراف صريحٌ في الموافقة على كامب ديفيد، وأوسلو، وغيرهما خلافاً للمادة 32 من ميثاق 1988.
3- موافقة "حماس" على دولة بحدود 67. واستبعاد تحرير كامل التراب الفلسطيني، كما جاء في المادة 11، 15 من ميثاق 1988.
4- الاعتراف بدولة إسرائيل، كنتيجة حتمية لما سبق.

-3-
إن التباطؤ في تسوية النـزاع العربي- الإسرائيلي يهدد الوضع القائم في الشرق الأوسط بحرب عربية – إسرائيلية، وينشر الفوضى في أوضاع الدول الصديقة، ويتسبب في استشراء الإرهاب في المنطقة، وبتفكك المؤسسات والكيانات. وهذه المخاطر أدركتها إدارة جورج دبليو بوش خلال الثماني سنوات الماضية (2001-2008) وحاولت عدة مرات التوصل إلى حل لإقامة الدولة الفلسطينية الموعودة. ولكن سكين الانقسام الفلسطيني الغائر في اللحم الفلسطيني، واستغلال إسرائيل لهذا الانقسام، ودعمه حال دون التوصل إلى سلام دائم وإقامة الدولة الفلسطينية. وإدارة الرئيس أوباما الآن، تدرك أهمية السلام في الشرق الأوسط، لمصالحها الحيوية. لذا، فقد كانت من أولوياتها الملحَّة تعيين جورج ميتشيل مبعوثاً خاصاً في الشرق الأوسط، وإرساله فوراً إلى المنطقة لجمع المعلومات الجديدة، حول الوضع هناك، والاستماع للقادة من ذوي المفاتيح الرئيسية في المنطقة.

-4-
هل هناك طريق إلى السلام، أم أن السلام بحد ذاته هو الطريق؟
وإذا كان للسلام طريق، فما هي طريق السلام؟
لقد تمَّ العثور على هذه الإجابة محفورة على ولاعة سجائر لجندي أمريكي قضى في حرب فيتنام. تقول:
" عندما تتغلب قوة الحب على حب القوة، سيعرف العالم السلام!"
ومن يُفضِّل النصر على السلام، يخسر الاثنين معاً.
ويحدد بعض المفكرين السياسيين العقلانيين في العالم العربي، ومنهم المفكر التونسي العفيف الأخضر، الطريق إلى السلام العربي – الإسرائيلي بالخطوات، التي منها ما يتعلق بالعرب مع أنفسهم، ومنها ما يتعلق بالعرب وعلاقتهم مع إسرائيل وأمريكا، التي تعتبر مالكة لمفاتيح السلام في المنطقة، خاصة بعد انتهاء الحرب الباردة، وانهيار الاتحاد السوفيتي واختفاء الكتلة الشرقية.
وفيما يتعلق بالعرب مع أنفسهم – وهذا هو المهم - يتمُّ التركيز على أن واحداً من مفاتيح السلام في الشرق الأوسط، قيام الأنظمة العربية بمخاطبة الشارع العربي بلغة الحقيقة التي ما زال الشارع العربي لا يستسيغ مذاقها المُرّ. لأنه ككل – وكما شرحنا في مقالات سابقة، هنا في "الوطن"، وعلى هذه الصفحة - شارع غير منظم ديموقراطياً، ويُعشش فيه اليأس والبؤس والأميّة، ما زال سلوكه محكوماً بالأهواء السياسية الغريبة عن السياسة الواقعية، وردود الفعل الغريزية، من تدمير وحرق وعنف وقتل جماعي كتعبير عن فجاجة الوعي السياسي. ولأن بعض أنظمته بدورها لا تمارس معه السياسة، بل العنف السافر.

أبو زيد 11-02-2009 12:35 AM

رد : صقور حماس Vs الانبطاحيين !!
 
أقول مستعيناً بالله:


اقتباس:

” أصبح السلام في الشرق الأوسط جزءاً لا يتجزأ من التطور لهذه المنطقة من العالم. لذلك، فقد أصبح قدراً واقعاً لا مهرب منه. وإن لم يأتِ اليوم لأسباب مختلفة، فهو آتٍ غداً لا محالة. ولكن عدم استعجال إقراره، يزيد مشكلة السلام تعقيداً، ويزيد الطريق إليه صعوبة. لا لأن مصالح واشنطن تقتضيه وحسب، بل وأيضاً لأنه في مصلحة جميع بلدان الشرق الأوسط المأزومة، الباحثة عن الاستثمارات، التي لا تأتي إلا في مناخ السلام والاستقرار. وهو أمر يغفله الكثيرون من أصحاب الشعارات السياسية الرومانسية.
ومن هنا، فإن المعارضة الفلسطينية مثلاً – وخاصة "حماس" وأخواتها - إذا لم تضطلع بالسلام كخيار، فستكابده كإكراه لا مفر منه كالقدر المحتوم. فالتسوية النهائية للصراع العربي – الإسرائيلي، جزء لا يتجزأ من اتجاه تاريخي لتسوية نزاعات الحرب الباردة، لصياغة خريطة دولية جيوبوليتكية جديدة، على مقاس متطلبات العولمة، وقيادة الولايات المتحدة للعالم، خاصة في عهد أوباما الجديد "
هكذا هي الانبطاحية في أوضح صورها، فماذا جنينا من السلام منذ نكسة 67 وحتى الآن ؟! أين التطور الذي يتكلم عنه الكاتب ؟ هل انتهت جميع مشاكلنا ما عدا البحث عن الاستثمارات ؟ وهل القدس والأرض المقدسة أقل شأنا وأهون أمراً من البحث عن الاستثمارات والاقتصاد الذي لا فائدة منه إلا بتكامله مع العزة والشموخ ؟
ثم إني أعجب من الرهان على كلمات من قبيل: "مصلحة بلدان الشرق الأوسط" فكاتبنا العزيز لم يريد أن يستثني حتى مصالح إسرائيل بقوله "الشرق الأوسط" ولم يقل العالم العربي أو الإسلامي !!
كما أنه هنا يسوق لمشروع أمريكا الشهير "بالشرق الأوسط الكبير" عندما يلمح إلى إعادة رسم و "صياغة خريطة دولية جديدة" .
اقتباس:

" والحمائم في "حماس" خاصة مقتنعون بذلك. وهم يزدادون عدداً يوماً بعد يوم. ومنطق التاريخ يقول، بأن الغلبة لهم في النهاية. "
بودي لو ذكر كاتبنا المؤرخ مثالاً واحداً من التاريخ أن الغلبة " للانبطاحيين " ، ولكني هنا أربأ بالأسماء التي ذكرها من أعضاء حماس أن يكونوا كذلك، ولكنها محاولة قذرة من الكاتب للإيقاع بينهم وبين بقية إخوانهم، نعم قد يكون هناك اختلاف في وجهات النظر وهذا وارد ومقبول بل وأحياناً يكون مطلوب لكنه لا يصل للصورة التي صوره إياها الكاتب.

اقتباس:

" ومن جملة هذه المعاني:
1- الرضا بالواقع الذي أفرزته اتفاقية أوسلو، ومؤتمر مدريد، وباقي الاتفاقات الدولية.
2- الإعلان بعد "مؤتمر مكة"، أنَّ حكومة الوحدة الوطنية تـقبل بكلِّ الاتفاقات الدولية التي تمَّ عقدُها. وهذا اعتراف صريحٌ في الموافقة على كامب ديفيد، وأوسلو، وغيرهما خلافاً للمادة 32 من ميثاق 1988.
3- موافقة "حماس" على دولة بحدود 67. واستبعاد تحرير كامل التراب الفلسطيني، كما جاء في المادة 11، 15 من ميثاق 1988.
4- الاعتراف بدولة إسرائيل، كنتيجة حتمية لما سبق "
أستغرب هذا التلازم الذي يدعيه الكاتب ، فليس شرطاً أن تتسلسل جميع هذه الأحداث بمجرد حدوث واحداً منها ، وإن كان هذا مدعاة للتسلسل ، ولكن ليس بتلك السهولة التي يصورها الكاتب.

اقتباس:

" إن التباطؤ في تسوية النـزاع العربي- الإسرائيلي يهدد الوضع القائم في الشرق الأوسط بحرب عربية – إسرائيلية، وينشر الفوضى في أوضاع الدول الصديقة، ويتسبب في استشراء الإرهاب في المنطقة، وبتفكك المؤسسات والكيانات "
هل يفهم من هذا التحذير خوف على إسرائيل ؟ أم خوف على الدول العربية ؟ سأحسن الظن ولن أقول إنها الأولى، ولكن ماذا عن الثانية ؟ أي تفكك لم يكن موجود حتى نخاف من حدوثه ؟ أي ضعف عن موجود حتى نخاف من حدوثه.
أما اسطوانة الإرهاب فأطمئنك عزيز الكاتب أن جميع الأحداث الإرهابية تصب في مصلحة إسرائيل –سواء بطريق مباشرة أو غير مباشرة- لذلك لا تقلق عزيزي.

اقتباس:

" وهذه المخاطر أدركتها إدارة جورج دبليو بوش خلال الثماني سنوات الماضية (2001-2008) وحاولت عدة مرات التوصل إلى حل لإقامة الدولة الفلسطينية الموعودة. ولكن سكين الانقسام الفلسطيني الغائر في اللحم الفلسطيني، واستغلال إسرائيل لهذا الانقسام، ودعمه حال دون التوصل إلى سلام دائم وإقامة الدولة الفلسطينية. "
فعلاً شر البليّة ما يضحك !!

اقتباس:

"هل هناك طريق إلى السلام، أم أن السلام بحد ذاته هو الطريق؟
وإذا كان للسلام طريق، فما هي طريق السلام؟
لقد تمَّ العثور على هذه الإجابة محفورة على ولاعة سجائر لجندي أمريكي قضى في حرب فيتنام. تقول:
" عندما تتغلب قوة الحب على حب القوة، سيعرف العالم السلام!" "
ذكرني هذا المقطع بالدكتور منذر القباني عندما قال بما معناه –في رواية عودة الغائب- : تتفيه العقول والتركيز على الحب والغرام والغناء من أشد الأسلحة فتكاً بالشعوب.

اقتباس:

" ومن يُفضِّل النصر على السلام، يخسر الاثنين معاً. "
ما المانع من أن يخسر الاثنين ويكسب الشهادة ؟؟ ( لكني أعذر الكاتب لغياب هذا المعنى عنه لأنه ليس من قيمه ولا مبادئه ).

اقتباس:

وأمريكا، التي تعتبر مالكة لمفاتيح السلام في المنطقة، خاصة بعد انتهاء الحرب الباردة،"
هذا المقطع بالذات لتوضيح صورة "الانبطاح" أكثر.

--------------------
الجدير ذكره أن الكاتب لهذا المقال هو المسمى " شاكر النابلسي" الذي لا يجد أية غضاضة في المجاهرة بعلمانيته والدعوة لها ( أرجو ملاحظة أني هنا في هذه النقطة بالذات لا أكفر أحداً ولا أتهم جزافاً لكن هذا ما يعترف به صاحبنا جهاراً نهاراً ).
آسف للإطالة، ولكنه مقال أثار شجوني فآثرت أن أخرجها كحروف لكم تشاركونني فيها.
أبو زيد
يحييييييكم.

علي آل جبعان 12-02-2009 06:22 PM

رد : صقور حماس Vs الانبطاحيين !!
 

بعد التحية لك أخي الغالي
أبا زيد ...
مع أنني أكره جدران السياسة سواء كانت
قصيرة أو كبيرة لما لها من صور لكل الإنبطاحيين
فتظهرهم عبر المرآة المقعرة لتظهر لنا خلاف
مايدور خلف أجندتها ...
إلا أنني أستمتعت بعرضك لهذا المقال وتفنيده
لتظهر البعد الذي حاول الكاتب أن يخفيه ,,,

زادك الله من فضله
وتقبل مروري

ودمت بودّ


ابن عياف 14-02-2009 08:13 AM

رد : صقور حماس Vs الانبطاحيين !!
 
أجزم في هذه النقاط أنك تفوقت عليه كثيراً

وللاسف أن هذا ديدن أكثر الكتاب المتعلمنين أمثاله

والمصيبة أن صحفنا ترحب بهم

أخي الكريم أبوزيد

القارئ للمقال يدرك ما تدرك انت

ولكن القليل منا الذي قد يفند كما تفعل انت

من قراءة ما بين السطور وما خلفها

فوضعت النقاط على الحروف

وبحروفك الذهبية كالعاده كتبت لنا الابداع

ووالله انني استمتعت بردك واثلج صدري

--------------

فتقبل التحية والتقدير والمرور

أبو زيد 16-02-2009 04:06 PM

رد : صقور حماس Vs الانبطاحيين !!
 
ابن العاصي
حتى أنا والله أكره السياسة ،، لكن هذا المقال أثارني وبقوّة خصوصاً أنه في صحيفة سعودية.
--------------------
ابن عياف
ياخوي لا تنفخ راسي زيادة ،، تراني لم آتي بما لم تأت به الأوائل،، مرورك تاج فوق رأسي.


أبو زيد
يحيييييييكما

أبوعبدالله 22-02-2009 12:43 PM

رد : صقور حماس Vs الانبطاحيين !!
 
لاهنت يابو زيد..
ياكثر المنبطحين هنيا يناه..
اربط القعود
ووط الصوت قبرتني


الساعة الآن 03:05 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .

Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com