محمد بن حامد بن مايقه
04-04-2012, 07:06 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نطرح لكم قصة محمد إبن العييسي آل جابر آل مره عند الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود وتدخل جدي الشيخ علي بن مايقه آل حثيث الحبابي وفكه من القصاص بعد الله سبحانه وتعالى والقصه إن أخويا الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود المعروف بسطوته وشدته في الجزيره العربيه وكل ذلك تحت طائلة حكم الشرع والتهمه إنه قتل شخص كان من ضمن قوافل تأتي من بلاد الشام وتعبر الجزيره العربيه وكانت تسمى هذه القوافل ( هملات عقيل ) وعندما علم الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود بالأمر وحكم عليه بالقصاص إن تم القبض عليه والحقيقه أن إبن العييسي المري لم يقتل أحداً وعندما علم بحكم إبن جلوي هرب ( جلى ) مع قبيلة الحباب في عمان ويقال إنه مكث مع الحباب حوالي ثمان سنين في عمان وكل ذلك خوفاً من إبن جلوي والسبب الأخر قتله بدون حق , وبعد مرور هذه المده قام إبن العييسي ومعه مجموعه من رجال الحباب وتحدثوا مع الشيخ الفارس علي بن مايقه آل حثيث الحبابي ليتوسط لأبن العييسي وينقذه بعد الله سبحانه وتعالى من القصاص وذلك لعلمهم برفعة مكانته عند الأمير عبدالله إبن جلوي آل سعود توجه الشيخ علي بن مايقه ومعه إبن العييسي آل مره إلى الأحساء ودخلوا على الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود وقام إبن مايقه وطلب من إبن جلوي فك إبن العييسي من القصاص وشرح له بأنه لم يقتل أحداً وإنما سلب بعض الحلال وقتله يعد ظلماً لأنه بدون حق رضي الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود بكلام ابن مايقه وأمر بإسقاط القصاص لكن إعترض الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي آل سعود نجل عبدالله إبن جلوي وطلب من أبوه بتنفيذ القصاص على إبن العييسي المري ثم قام الشيخ علي ابن مايقه وتكلم مع الأمير فهد بن عبدالله وحصل بينهم بعض الكلام المشين وبعض التحدي حتى أنه في إحدى المرات كان ينوي قتل الشيخ علي بن مايقه آل حثيث الحبابي قبل قصة ابن العييسي المري وفي اخر الأمر قام الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود وأمر بفكه نهائياً .
رحمهم الله جميعا
نطرح لكم قصة محمد إبن العييسي آل جابر آل مره عند الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود وتدخل جدي الشيخ علي بن مايقه آل حثيث الحبابي وفكه من القصاص بعد الله سبحانه وتعالى والقصه إن أخويا الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود المعروف بسطوته وشدته في الجزيره العربيه وكل ذلك تحت طائلة حكم الشرع والتهمه إنه قتل شخص كان من ضمن قوافل تأتي من بلاد الشام وتعبر الجزيره العربيه وكانت تسمى هذه القوافل ( هملات عقيل ) وعندما علم الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود بالأمر وحكم عليه بالقصاص إن تم القبض عليه والحقيقه أن إبن العييسي المري لم يقتل أحداً وعندما علم بحكم إبن جلوي هرب ( جلى ) مع قبيلة الحباب في عمان ويقال إنه مكث مع الحباب حوالي ثمان سنين في عمان وكل ذلك خوفاً من إبن جلوي والسبب الأخر قتله بدون حق , وبعد مرور هذه المده قام إبن العييسي ومعه مجموعه من رجال الحباب وتحدثوا مع الشيخ الفارس علي بن مايقه آل حثيث الحبابي ليتوسط لأبن العييسي وينقذه بعد الله سبحانه وتعالى من القصاص وذلك لعلمهم برفعة مكانته عند الأمير عبدالله إبن جلوي آل سعود توجه الشيخ علي بن مايقه ومعه إبن العييسي آل مره إلى الأحساء ودخلوا على الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود وقام إبن مايقه وطلب من إبن جلوي فك إبن العييسي من القصاص وشرح له بأنه لم يقتل أحداً وإنما سلب بعض الحلال وقتله يعد ظلماً لأنه بدون حق رضي الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود بكلام ابن مايقه وأمر بإسقاط القصاص لكن إعترض الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي آل سعود نجل عبدالله إبن جلوي وطلب من أبوه بتنفيذ القصاص على إبن العييسي المري ثم قام الشيخ علي ابن مايقه وتكلم مع الأمير فهد بن عبدالله وحصل بينهم بعض الكلام المشين وبعض التحدي حتى أنه في إحدى المرات كان ينوي قتل الشيخ علي بن مايقه آل حثيث الحبابي قبل قصة ابن العييسي المري وفي اخر الأمر قام الأمير عبدالله بن جلوي آل سعود وأمر بفكه نهائياً .
رحمهم الله جميعا