المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملامح لسيرة وشخصية قحطانية (48) السفير / محمد بن مرداس


أبوسحمي
05-09-2010, 04:13 PM
http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=280agklmnu1283695682 (http://www.qahtaan.com/works/up)
معالي السفير الأستاذ/ محمد بن مرداس القحطاني
أبو وليد

تعريف ببطاقة شخصيتنا القحطانية في هذا الموضوع:
الاسم : الأستاذ/ محمد بن حمود بن مرداس العاطفي القحطاني.
المنصب : سفير سابق لخادم الحرمين الشريفين في أثينا باليونان.

المقدمة:
أن شخصتينا القحطانية في هذا اليوم يعتبر السفير الثاني من السفراء القحاطين اللذين خدموا وطنهم سنين طويلة كسفير لبلاد الحرمين في دول أخرى، كما أه من رجال ورموز قحطان الذين نسرد ملامح من حياتهم وسيرهم في هذه الشبكة الرائعة لقبائل قحطان، وقبل الخوض في ملامح وسيرته العطرة فأني اود ان أثري ثقافات بعض الأخوة بما اقتبسته فيما يتعلق او كتب في فن الدبلوماسية:

- الدبلوماسية هي فن أن تترك الفرصة للآخرين لتحقيق أغراضهم بأسلوبك أنت!"
الدبلوماسي الإيطالي. د. نبيل فاري

- الدبلوماسية فن غامض يتخفى في طي الخديعة.. ويؤمن بأن لا حياة إلا في ظلام الأسرار!"
أحد المفكرين الفرنسيين نقلاً عن مجلة: "العربي" نوفمبر 1996م.

- السفير: هو ذلك الذي إذا قال نعم.. فهو يعني ربما. وإذا قال ربما.. فهو يعني لا ! أما إذا قال لا.. فهو ليس بدبلوماسياً".
قول منسوب لأحد الدبلوماسيين البريطانيين

- السفير هو ذلك الرجل الشريف الذي يوفد إلى الخارج.. ليكذب من أجل بلاده!".
قول منسوب لأحد المفكرين الفرنسيين.. نقلاً من مقالة بعنوان: "الديبلوماسية في عصر الأقمار الصناعية" لمحمد صلاح عبود. مجلة "العربي" نوفمبر 1996م.

اما قول أخوكم أبو سحمي (فالمناسبة أنأ لست سفيرا كمن أشرت أليهم بأعلاه)، وأنما حسب ثقافتي المتواضعة وأسلوبي الكتابي العادي فأني اود القول بأن مهنة الديبلوماسية.. لم تكن من المهن الحديثة.. وإنما هي قديمة قدم الإنسان.. وحاجته للتواصل مع الاخر، كما عرف العمل الديبلوماسي في وقت مبكر من ظهور الأسلام، حيث كان يتم أبتعاث من يوصل برسائل نبوية إلى العديد من كبار قادة ذلك العصر يدعوهم فيها إلى الدخول في الإسلام، فهذه الرسائل التي تعتبر بمثابة مهام رسمية.. حملها مبعوثون.. هم بمثابة سفراء بمفهوم اليوم، وقد تكررت هذه النماذج الإسلامية في مهام عديدة ومختلفة في التوجهات والأهداف.. سواء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أو في عهد خلفائه الراشدين، ومع بداية النهضة الأوروبية ازدهر العمل الديبلوماسي وتبادل السفراء.. لتصبح كلمة "AMBASSADOR" السفير.. منذ ذلك الوقت تحمل معناً شبه متعارف عليه دولياً.. والذي يتمثل ذلك المعنى لكلمة – سفير – بأنه يعني أرقى طبقات الممثلين.. ومبعوث الملك أو رئيس الدولة لدى الدولة التي يوفد أو يعتمد لديها.. الخ.
وفي نفس الوقت.. فإن مهنة العمل الديبلوماسي هي من الأهمية بمكان.. إذ لا بد من الإلمام بقواعد هذه المهنة وبأصولها.. وغاياتها.. والتي قد لا تتأتى إلا عبر سفير يحمل هذا اللقب عرضا وجوهراً.. ويملك مواصفات المهنة التي من أهمها.. الثقافة الواسعة.. التي تؤهله لمعرفة واستيعاب وفهم ثقافة البلد الذي يمثل وطنه فيه – خاصة اللغة!. - وبجانب الثقافة الواسعة.. لا بد من أن يتحلى السفير بالشجاعة والقدرة على الإقناع والتأثير.. واكتشاف العديد من الجوانب التي تساعده في مهمته.. إضافة إلى التحلي بالمهارة الديبلوماسية وبسلطة اتخاذ القرار في إطار عمله!.
كما أن عمل السفير – أي سفير – ليس محصوراً في الجوانب السياسية والعلاقات الثنائية.. بقدر ما يتعداه إلى الجوانب الإعلامية والتجارية والاستثمارية والسياحية وغير ذلك. فهو بمثابة رجل إعلام ودعاية وعلاقات عامة لوطنه في البلد الذي يمثل وطنه فيه.. ومروج لمنتوجات وصناعة وثقافة وقيم وعادات وتقاليد وطنه.. فإذا كان كل سفير مطلوب منه تنفيذ سياسة وطنه.. والتي لا تخرج بجوهرها عما ذكرته هنا.. فإن السفير الناجح هو الذي يحسن ترجمة هذه السياسة.. ولن يأتى ذلك إلا عبر الكفاءة وحسن الاختيار.. ثم.. وهو الأهم.. عبر القناعة.. فالسفير الناجح هو الذي يقوم بتنفيذ سياسة بلاده بالقناعة وليس فقط بسبب الوظيفة!.
فهذه هي الديبلوماسية الحقة.. وهذا هو السفير الحق.. كما جاء في المفاهيم المتصدرة لهذه المقالة وما بعدها!، وما عدا ذلك فالأمر لا يعدو كونه مجرد ترضية والتكليف بعمل أي شيء ماعدا المهمة الأساسية!. مع أن هذا قد يقود أمثالي إلى التساؤل عن توافر هذه المواصفات الديبلوماسية في الديبلوماسي اليمني؟!!.. والإجابة تأتي من خلال الأعمال والنتائج العائدة على الوطن!..والتي هي وحدها المعنية بالإجابة عن مثل هذا التساؤل البريء مع أن المعني وبالرد وبما بينهما هي في أروقة وزارة "الخارجية" قبل غيرها؟!!.
وعلى كل حال فإن هذه الملامح والسيرة الموجزة عن الشخصية القحطانية في هذا الموضوع ليست معنية بالدبلوماسية الخاصة ببلادي اوبسفرائها.. لن هذا ليس من اختصاص كاتب بسيط ومتواضع مثلي أنأ (أبو سحمي)، وإنما تأتي مناسبة هذه المقالة الدبلوماسية.. بمناسبة تطرقي بالكتابة عن ملامح وسيرة أحد رجالات وشخصيات قحطان المعروفين الا وهو سفير المملكة العربية السعودية الاستاذ/ محمد بن مرداس العاطفي القحطاني.. الذي قضى سنوات كثيرة في خارج وطنه كسفير في بعض البلدان الأخرى .. فلقد عمل كسفير لبلاده في قارة أفريقيا، ثم سفيرا في الجمهورة اليمنية، كما تم تكليفه الآن كسفير لبلاده في أثينا باليونان، وهيا جميعا نستمتع ونستفيدا ونأخذ الدروس الكبير من ملامح ونجاحات هذه الشخصية القحطانية الموقرة...

أنجازاته المثمرة أبان عمله كسفير لبلاده في اليمن:
فقد عاش مع الأخوة اليمنيين بمختلف فئاتهم بكل ثقة ومحبة واقتدار.. وجسد مفاهيم الديبلوماسية على الواقع.. وخدم وطنه من خلال ما قام به من نشاط على المستوى الخاص والعام في اليمن، وكان يشارك في بعض الأفراح والأتراح.. ويتفاعل مع بعض المنظمات الجماهيرية والمدنية في إطار عمله.. ويحرص على تجاوز بعض الضوابط من أجل إغاثة الملهوف وذوي الحاجات.. كما كان من أهم مميزاته متابعة كل ما ينشر في الصحف اليمنية بمخلتف توجهاتها الفكرية والسياسية، فلا أحد يستطيع تفسير مثل هذا العمل الأخلاقي النادر.. والتعامل الديبلوماسي الذكي، ثم وهو الأهم كان له دور مشهود في الوصول إلى مذكرة التفاهم الخاصة بترسيم الحدود البرية والبحرية بين البلدين الجارين وذلك من خلال تلطيف الأجواء التي تعكرت في ظروف سابقة أنتهت بسلام (دائما أن شاء الله)، وقام بأعمال جليلة بعد التوقيع على هذه المذكرة التاريخية والتي بدأت بإعادة عقد دورات مجلس التنسيق اليمني السعودي. والاستمرار في تصحيح المفاهيم الخاطئة هنا وهناك.. وغير ذلك من الأعمال التي كان لمعرفته للواقع اليمني ولظروفه وأوضاعه الاجتماعية والسياسية والثقافية دوراً كبيراً ومؤثراً في تحقيقها، كما إن هذه الأعمال التي هي بمثابة نماذج.. والتي حققها السفير محمد بن مرداس القحطاني خلال عمله باليمن.. بقدر ما تعتبر خدمة لوطنه.. بقدر ما تعتبر بنفس الوقت خدمة لليمن ولليمنيين.. ولذا.. فإنه سيظل في وجدان وشعور اليمنيين خاصة الذين تعاملوا معه. والكلمات مهما كانت ستظل قليلة.. ولن تفيه حقه أبدا.

أنجازاته التي نأمل ان تتمخص عن نتائج أيجابية لجهوده أبان عمله كسفير لبلاده في اليونان:
أن معالي السفير (الأستاذ/ محمد بن مرداس القحطاني) ليس سفيرا لأي دولة بل هو سفير بلاد الحرمين الشريفين وتطلعاته ستكون أبعد مما يتصور البعض، فقد سبق ان التقى بمعالي وزيرة التعليم والأديان اليونانية ماريتيا ياناكو في مكتبها بالوزارة في العاصمة اليونانية (أثينا). وجرى خلال اللقاء عرض السياسة التعليمية للوزارة متمنية أن يكون هناك تعاون بين المملكة واليونان على الصعيد التربوي والتعليمي والثقافي من خلال تبادل البعثات التعليمية كما تطرقت إلى خطة الوزارة لبناء مسجد كبير في العاصمة أثينا ليتمكن المسلمون من أداء الصلاة جماعة فيه كما تم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية....
كما أن جهوده كانت مستمرة أبان عمله كسفير في اليونان، فقد سبق وان التقى بمعالي الدكتور/ نكيتا كاكلاماني عمدة مدينة أثينا وقد عرض معالي عمدة أثينا على سعادة السفير القحطاني خططه لتطوير مدينة أثينا وأكد على سرعة تنفيذ مشروع بناء المسجد في العاصمة أثينا، ومن جانبه عرض سعادة السفير القحطاني على معالي عمدة أثينا اتصالاته مع المسئولين اليونانيين في إطار تعزيز العلاقات بين المملكة واليونان على جميع الأصعدة، فنحن كمسلمين واجب علينا الدعاء له في ظهر الغيب بأن يوفق الله الأستاذ محمد بن مرداس ويمتعه بالصحة والعافية وطول العمر في الطاعة، وأن يفتح عليه في أعمال الخير التي تصب في صالح الأمة الأسلامية ووطنه الأول السعودية وان يتم التعجيل في بناء مسجد كبير في العاصمة اليونانية، وأن شاء الله ينال الأجر والمثوبة مما قام به في هذا الشأن وكل شؤون صبت في صالح الأمة والوطن، لأن الدال على الخير كفاعله، وهو أن وفق في جهوده الجادة السابقة وتم بناء مسجد للمسلمين هناك في اليونان، فأننا ندعوا الله ان يكون في ميزان حسناته، وأن ذلك ليس بمستغرب منه او من خادم الحرمين الشريفين ورجاله المخلصين (حفظهم الله)...

تعليق وهمسة أخوية لكل أخ او أب من قبائلنا قحطان وفي أي مكان:
أن شخصيتا القحطانية لم يصل الى ما وصل إليه بميراث او بمسمى قبيلته او بتوصية من أحد، أنما وصله بتوفيق الله أولا وأخيرا ثم بجده وأجتهاده وتسلحه بالعلم منذ الصغر عندما عاش فترة طفولته وصباه في المنطقة الغربية من المملكة العربية السعودية، وقد تحمل المشاق وتجاوز الظروف المعيشية والأجتماية وواصل تحصيله العلمي حتى كون نفسه بنفسه وعمل وتدرج في المناصب الحكومية وقضى معظم سنوات عمله في وزارة الخارجية (خصوصا في الفترات التي قضاها كمعالي سفير لبلاده في الخارج)، ولم يكتفي بذلك بل توصى بأبنائه بأن أمرهم بالتسلح بالعلم وقاموا بالفعل بمواصلة تعليمهم في أرقى الجامعات الأمريكية ورجعوا الى أرض وطنهم بالشهادات العليا للعمل في أفضل الأماكن وأثبات ذواتهم بأنفسهم والمساهمة في خدمة الوطن كما فعل والدهم (حفظه الله)، فندعوا الله ان يحفظه محمد بن حمود بن مرداس وتتحقق أمانيه في أبناءه وأحفاده ويقر بهم عينيه، ويمتعه بالصحة والعافية وطول العمر على الطاعة وأن يرى أبناءه يواصلون العمل والعطاء كوالدهم ويخدمون وطنهم في كل مكان يعملون فيه.
وعلى كل حال، فإن كل ما سبق ذكره هنا.. يدفع أمثالي للتساؤل مرة أخرى عن الديبلوماسيين القحاطين فمن تركوا بعض المآثر الإيجابية في الدول التي مثلوا أوطانهم بها.. بما فيهم الدول الغير عربية لنفس الفترة!.. مع أن الرد قد لا يعجز أمثالي عن طرحه.. لكنني سوف اتوقف عن الكتابة عن السفراء والدبلوماسين هنا فترة – وهو توقف طوعي ومؤقت وربما فقدان الرغبة عن التنفيس بالكتابة في هذا المجال أحد أسباب هذا التوقف، ومتى ما تكررت هذه الرغبة ستجد مواضيع الملامح والسير طريقها لكم وللقارئ سواء.. ودون انتظار الطلب منكم.. لأن ذلك لن يأتي منكم او من القارئ في أوطانكم لانشغالكم بما هو أهم.

كما أني تراودني أسئلة اود أرسالها الى كل سفير او دبلوماسي قحطاني آخر في المستقبل:

• هل عندما تتاح لكم الفرص وتصبحون مسؤولين في السفارات او القنصليات التي في غير بلدانكم سوف تفكرون بجدية في العمل على تعريف شعوب تلك البلدان والدول التي سوف تمثلون بلادكم فيها (على صفحات تاريخ قبائل قحطان المعاصرة في الجزيرة العربية ودول الخليج)؟
• هل سوف تكلفون أنفسكم بتعريفهم على أصالة الجنس القحطاني العريق وصفاء دمه العربي ونبل أخلاقه وشيمه؟
• هل سوف تتكرمون بتعريفهم بسلوم قحطان وعاداتهم وشرائعهم الحسنة في بعض الأعراف و الخصال القحطانية العربية الكريمة؟

فلعلكم جميعا فهمتم مغزى هذه الأسئلة الثلاثة وأستوعبتم ماأردت توصيله عبر هذه الأسئلة المرسلة الى كل قحطاني في أي دولة او مدينة يعيش او يعمل فيها، ولكم مني فائق التحيات والتقدير والأحترام،،،،

أعداد أخوكم/ أبو سحمي

ملاحظة هامة:
يمكن إعادة نشر هذه المواضيع المتعلقة بسرد ملامح وسير الشخصيات القحطانية دون إذن مسبق (بشرط على أن يتم ذكر شبكة قحطان كمصدر).

مشاري بن نملان الحبابي
05-09-2010, 05:12 PM
أرحب يا بو سحمي ..

بيض الله وجهك على الطرح المميز ..

ومليون نعم بـ سعادة السفير محمد بن حمود بن مرداس العاطفي ..

إضافة جميلة ومميزة إلى هذه السلسلة الكبيرة للترجمة لأعلام وشخصيات قحطان في كافة المجالات ..

نشكرك على كل هذه الجهود المبذولة منك في سبيل التعريف بهم ..

أبوسحمي
06-09-2010, 12:57 PM
أرحب يا بو سحمي ..

بيض الله وجهك على الطرح المميز ..

ومليون نعم بـ سعادة السفير محمد بن حمود بن مرداس العاطفي ..

إضافة جميلة ومميزة إلى هذه السلسلة الكبيرة للترجمة لأعلام وشخصيات قحطان في كافة المجالات ..

نشكرك على كل هذه الجهود المبذولة منك في سبيل التعريف بهم ..


البقى البقى يا شيخ مشاري

ووجهك أبيض وعلومك دائما غانمة، فليرى العالم والناس جميعا أنجازات وأفعال عوال الشايب، فليقتدي شباب قحطان وكل من فيه خير منهم بمن مثلهم خير تمثيل داخل او خارج أوطانهم.

ودمتم بخير ونعمة،،،

أخوكم/ أبو سحمي

شامانـ العاطفي
10-09-2010, 09:57 PM
أرحب يا بو سحمي ..

وكل عام وانت بخير
وبيض الله وجهك على الطرح المميز ..
والنعمين في بن مرداس
فقد مثل وطنة وقبيلتة خير تمثيل ..

واستمر يابو سحمي في توجهك والى الأمام

فيصل الزهيري
11-09-2010, 04:14 AM
نشكرك على الموضوع الجميل وامثال السفير ابن مرداس والناس المتعلمين والمثقفين هم من يستحقون الاشادة والافتخار بهم
وادام الله علينا نعمه الاسلام والامن والايمان

أبوسحمي
15-09-2010, 02:13 PM
أرحب يا بو سحمي ..

وكل عام وانت بخير
وبيض الله وجهك على الطرح المميز ..
والنعمين في بن مرداس
فقد مثل وطنة وقبيلتة خير تمثيل ..

واستمر يابو سحمي في توجهك والى الأمام

أرحب يا أخي شامان العاطفي

وأنت بخير وجعل أيامك كلها أعياد سعيدة ومباركة,
وترى أبن عمك (بن مرداس العاطفي) غيره الكثير الكثير من آل عاطف المطاليق (مثلك وشرواك يا القرم).

أشكر تعليقك وأشادتك تاج فوق رأسي يا أستاذي شامان.

أخوكم أبو سحمي

أبوسحمي
15-09-2010, 02:15 PM
نشكرك على الموضوع الجميل وامثال السفير ابن مرداس والناس المتعلمين والمثقفين هم من يستحقون الاشادة والافتخار بهم
وادام الله علينا نعمه الاسلام والامن والايمان

أرحب يا أخي فيصل

ولا شكر على واجب طال عمرك، وبالفعل هم من يستحقون الأشادة والافتخار بهم أمام الجميع وفي كل مكان.

أشكر أشادتك وكلامك الذرب، ودمتم بخير،،

أخوكم/ أبو سحمي